
طالبت المجموعة الاقتصادية لدول غرب إفريقيا، اليوم الاثنين (10/06/2013)، بتمويل قدره 950 مليون دولار، أي ضعف ما تضمنته الوعود السابقة، لتمويل الحرب في مالي وتعزيز القوات الإفريقية التي يفترض أن تحل محل الجيش الفرنسي الذي تدخل ضد الجهاديين في أقصى شمال مالي.
وأعلن وزير خارجية ساحل العاج، اليوم الاثنين، أن تمويل العمليات العسكرية في مالي وتعزيز القوات الإفريقية يتطلب حوالي 950 مليون دولار ما يمثل ضعف المبالغ التي قطعت وعود بتقديمها.
وقال الوزير العاجي شارل كوفي ديبي، في افتتاح اجتماع وزراء المجموعة الاقتصادية لدول غرب إفريقيا، انه “في مواجهة متطلبات حرب غير متكافئة” مع الإسلاميين الجهاديين، يصبح تعزيز القوات الإفريقية التي حدد عددها بثمانية آلاف رجل “أولوية”، ويرفع “التقدير المالي الشامل إلى 950 مليون دولار”.
وكان المانحون وعدوا في يناير الماضي، خلال مؤتمر في اديس ابابا، بتقديم أكثر من 455 مليون دولار لمالي مخصصة للقوة الإفريقية في هذا البلد والجيش المالي إضافة إلى المساعدة الإنسانية.
وأعلن وزير خارجية ساحل العاج، اليوم الاثنين، أن تمويل العمليات العسكرية في مالي وتعزيز القوات الإفريقية يتطلب حوالي 950 مليون دولار ما يمثل ضعف المبالغ التي قطعت وعود بتقديمها.
وقال الوزير العاجي شارل كوفي ديبي، في افتتاح اجتماع وزراء المجموعة الاقتصادية لدول غرب إفريقيا، انه “في مواجهة متطلبات حرب غير متكافئة” مع الإسلاميين الجهاديين، يصبح تعزيز القوات الإفريقية التي حدد عددها بثمانية آلاف رجل “أولوية”، ويرفع “التقدير المالي الشامل إلى 950 مليون دولار”.
وكان المانحون وعدوا في يناير الماضي، خلال مؤتمر في اديس ابابا، بتقديم أكثر من 455 مليون دولار لمالي مخصصة للقوة الإفريقية في هذا البلد والجيش المالي إضافة إلى المساعدة الإنسانية.