عبر حزب الاتحاد الوطني للتناوب الديمقراطي (إيناد) المعارض، عن “إدانته الصارخة” لما قال إنه “عمل إجرامي” تعرض له مناضلو حزب التكتل في مهرجانهم مساء أمس الاثنين، معتبراً أن ذلك “دليل على أن الدولة تسير من طرف نظام ديكتاتوري عبثي”، وفق تعبيره.
وأعلن الحزب في بيان وزعه مساء اليوم الاثنين، عن “تضامنه التام مع الحزب وكل الحركات الشبابية الصامدة في الدفاع عن حقوق المواطن الموريتاني في الحرية والديمقراطية والعيش الكريم”، مشيداً بما ليهم من “روح المسؤولية والأسلوب الحضاري الذي طبع تحركهم السلمي”.
واعتبر الحزب أن قمع المظاهرات والانفلات الأمني في نواكشوط “بداية لأمور غامضة وخطيرة ومعقدة ستدفع إلى مزيد من الأخطار على وحدة البلد ومستقبله”، داعياً كافة القوى السياسية إلى “التعاطي بحزم ومسؤولية مع أزمات البلاد السياسية والاقتصادية ولاجتماعية والأمنية”، على حد تعبيره.
وفي نفس السياق قال الحزب إنه “يلفت انتباه الشركاء الدوليين والمنظمات الحقوقية الدولية إلى خطورة هذا الأسلوب الجديد من تعامل الجنرال ولد عبد العزيز مع الحركات المطالبة برحيله”،وفق تعبير البيان.
وأعلن الحزب في بيان وزعه مساء اليوم الاثنين، عن “تضامنه التام مع الحزب وكل الحركات الشبابية الصامدة في الدفاع عن حقوق المواطن الموريتاني في الحرية والديمقراطية والعيش الكريم”، مشيداً بما ليهم من “روح المسؤولية والأسلوب الحضاري الذي طبع تحركهم السلمي”.
واعتبر الحزب أن قمع المظاهرات والانفلات الأمني في نواكشوط “بداية لأمور غامضة وخطيرة ومعقدة ستدفع إلى مزيد من الأخطار على وحدة البلد ومستقبله”، داعياً كافة القوى السياسية إلى “التعاطي بحزم ومسؤولية مع أزمات البلاد السياسية والاقتصادية ولاجتماعية والأمنية”، على حد تعبيره.
وفي نفس السياق قال الحزب إنه “يلفت انتباه الشركاء الدوليين والمنظمات الحقوقية الدولية إلى خطورة هذا الأسلوب الجديد من تعامل الجنرال ولد عبد العزيز مع الحركات المطالبة برحيله”،وفق تعبير البيان.