قال القيادي في حزب الاتحاد من أجل الجمهورية الحاكم في موريتانيا، محمد المختار ولد الزامل، إن منسقية المعارضة هي التي بادرت برفضها لمبادرة مسعود ولد بلخير، رئيس الجمعية الوطنية، معتبراً أن المبادرة طريقة للوصول إلى “انتخابات شفافة ونزيهة”.
وقال ولد الزامل في مقابلة مع إذاعة صحراء ميديا، إن “الرئيس مسعود عندما طرح مبادرته كانت المعارضة أول الرافضين لها وخاصة منسقية المعارضة الديمقراطية”، وفق تعبيره.
وعبر ولد الزامل عن ارتياحه للتغير الأخير في موقف المنسقية من مبادرة مسعود ولد بلخير، حيث قال “أنا مرتاح لأنهم رأوا الصواب في أن هذه المبادرة فيها الكثير من الجوانب الإيجابية والتي قد تساعد”.
وفي سياق متصل اعتبر ولد الزامل أن مسعود قدم مبادرتها على أنها حل للأزمة السياسية، مشيراً إلى أنه يرى أنها “الطريق التي ستوصلنا لانتخابات نزيهة وشفافة، يرضى عنها الطيف السياسي والشركاء في التنمية والمراقبين الدوليين”، وفق تعبيره.
وكانت منسقية المعارضة الديمقراطية قد ردت بشكل رسمي على مبادرة مسعود، وهو الرد الذي أكدت بعض المصادر أنه كان إيجابياً، فيما أكدت مصادر أخرى أن اجتماعات تشاورية ستعقد بين المنسقية وولد بلخير لتعميق التفاهم بين الطرفين وإيجاد أرضية مشتركة.
وقال ولد الزامل في مقابلة مع إذاعة صحراء ميديا، إن “الرئيس مسعود عندما طرح مبادرته كانت المعارضة أول الرافضين لها وخاصة منسقية المعارضة الديمقراطية”، وفق تعبيره.
وعبر ولد الزامل عن ارتياحه للتغير الأخير في موقف المنسقية من مبادرة مسعود ولد بلخير، حيث قال “أنا مرتاح لأنهم رأوا الصواب في أن هذه المبادرة فيها الكثير من الجوانب الإيجابية والتي قد تساعد”.
وفي سياق متصل اعتبر ولد الزامل أن مسعود قدم مبادرتها على أنها حل للأزمة السياسية، مشيراً إلى أنه يرى أنها “الطريق التي ستوصلنا لانتخابات نزيهة وشفافة، يرضى عنها الطيف السياسي والشركاء في التنمية والمراقبين الدوليين”، وفق تعبيره.
وكانت منسقية المعارضة الديمقراطية قد ردت بشكل رسمي على مبادرة مسعود، وهو الرد الذي أكدت بعض المصادر أنه كان إيجابياً، فيما أكدت مصادر أخرى أن اجتماعات تشاورية ستعقد بين المنسقية وولد بلخير لتعميق التفاهم بين الطرفين وإيجاد أرضية مشتركة.