أكد المدير العام للوكالة الوطنية لمحاربة آثار الرق وللدمج ومحاربة الفقر، حمدي ولد محجوب، أن موريتانيا ستواصل جهودها لإعادة دمج اللاجئين العائدين من السنغال.
جاء ذلك خلال زيارة تفقد قام بها ولد محجوب لبعض المنشآت التي أقيمت من طرف الوكالة الوطنية لدمج اللاجئين في ولاية لبراكنه، في أول نشاط رسمي له منذ تعيينه على الوكالة التي أنشئت حديثاً.
ولد محجوب اجتمع مع المشرفين على المنشآت في مقاطعة بوكي وقرية دغفك، وخلال هذه الاجتماعات طمأن العائدين على “مواصلة الجهود التي كانت تبذلها الدولة من خلال الوكالة لإعادة ودمجهم”، مشيراً إلى أن “هذه الجهود ستتواصل وتأخذ بعين الاعتبار ظروفهم وحاجياتهم”، وفق تعبيره.
وفي سياق حديثه عن إنشاء الوكالة الجديدة، قال ولد محجوب إنها “أنشئت بتعليمات من رئيس الجمهورية السيد محمد ولد عبد العزيز الذي يحرص شخصيا على محاربة الفقر ومخلفات الاسترقاق”.
وشدد ولد محجوب في نفس السياق على “أهمية التعلم ومحاربة الجهل بوصفه عائقا في سبيل البناء والتنمية”، على حد تعبيره.
يشار إلى أن إنشاء الوكالة الجديدة وتعيين ولد محجوب على رأسها، أثار انتقادات بعض الحقوقيين وبعض الأوساط المعارضة التي اعتبرت أن إنشاءها “قرار مرتجل وغير محسوب”، وفق تعبيرهم.
جاء ذلك خلال زيارة تفقد قام بها ولد محجوب لبعض المنشآت التي أقيمت من طرف الوكالة الوطنية لدمج اللاجئين في ولاية لبراكنه، في أول نشاط رسمي له منذ تعيينه على الوكالة التي أنشئت حديثاً.
ولد محجوب اجتمع مع المشرفين على المنشآت في مقاطعة بوكي وقرية دغفك، وخلال هذه الاجتماعات طمأن العائدين على “مواصلة الجهود التي كانت تبذلها الدولة من خلال الوكالة لإعادة ودمجهم”، مشيراً إلى أن “هذه الجهود ستتواصل وتأخذ بعين الاعتبار ظروفهم وحاجياتهم”، وفق تعبيره.
وفي سياق حديثه عن إنشاء الوكالة الجديدة، قال ولد محجوب إنها “أنشئت بتعليمات من رئيس الجمهورية السيد محمد ولد عبد العزيز الذي يحرص شخصيا على محاربة الفقر ومخلفات الاسترقاق”.
وشدد ولد محجوب في نفس السياق على “أهمية التعلم ومحاربة الجهل بوصفه عائقا في سبيل البناء والتنمية”، على حد تعبيره.
يشار إلى أن إنشاء الوكالة الجديدة وتعيين ولد محجوب على رأسها، أثار انتقادات بعض الحقوقيين وبعض الأوساط المعارضة التي اعتبرت أن إنشاءها “قرار مرتجل وغير محسوب”، وفق تعبيرهم.