طالبت منسقية مسيري دكاكين أمل 2012، السلطات الموريتانية بتوفير “عقد قانوني” يضمن حقوق المسيرين، إضافة إلى زيادة رواتبهم وفق ما أعلن عنه الرئيس الموريتاني سابقاً، وتعويضهم عن العطلة السنوية، معتبرين أن ظروف عملهم “مأساوية”.
كما أكدت منسقية مسيري دكاكين أمل، في بيان وزعته اليوم الاثنين، على ضرورة منح العاملين في الدكاكين الحق في عطلة أسبوعية أو تعويضهم عن العمل فيها، إضافة إلى منحهم تعويضات مادية مقابل زيادة العمل في شهر رمضان، التي تم الاتفاق عليها العام الماضي.
وجاء في البيان الذي أصدرته المنسقية أن “برنامج أمل 2012، الذي تم تمديده خلال السنة الجارية 2013، شكل مساهمة مهمة خففت عن المواطنين الأكثر فقرا الارتفاع الصاروخي المذهل للأسعار”، مشيرة إلى أنه “تميز بمشاركة فعالة من حملة الشهادات، وخصوصا المسيرين الذين نجحوا بشهادة الجميع في تسخير الصعوبات وتذليلها”.
واعتبر المنسقية أن “المسيرين يعيشون ظروفا صعبة بعد أكثر من سنة من العمل”، مؤكدة أنه “بعد كثير من المماطلات والوعود الزائفة من قبل القائمين على العملية فإننا في منسقية مسيري دكاكين أمل سنتخذ سلسلة من الاحتجاجات المشروعة التي يكفلها لنا القانون حتى تلبية مطالبنا”، وفق تعبيرها.
كما أكدت منسقية مسيري دكاكين أمل، في بيان وزعته اليوم الاثنين، على ضرورة منح العاملين في الدكاكين الحق في عطلة أسبوعية أو تعويضهم عن العمل فيها، إضافة إلى منحهم تعويضات مادية مقابل زيادة العمل في شهر رمضان، التي تم الاتفاق عليها العام الماضي.
وجاء في البيان الذي أصدرته المنسقية أن “برنامج أمل 2012، الذي تم تمديده خلال السنة الجارية 2013، شكل مساهمة مهمة خففت عن المواطنين الأكثر فقرا الارتفاع الصاروخي المذهل للأسعار”، مشيرة إلى أنه “تميز بمشاركة فعالة من حملة الشهادات، وخصوصا المسيرين الذين نجحوا بشهادة الجميع في تسخير الصعوبات وتذليلها”.
واعتبر المنسقية أن “المسيرين يعيشون ظروفا صعبة بعد أكثر من سنة من العمل”، مؤكدة أنه “بعد كثير من المماطلات والوعود الزائفة من قبل القائمين على العملية فإننا في منسقية مسيري دكاكين أمل سنتخذ سلسلة من الاحتجاجات المشروعة التي يكفلها لنا القانون حتى تلبية مطالبنا”، وفق تعبيرها.