حكمت محكمة الجنايات في نواكشوط، على الدركي عبد الله ولد محمد غيلاني، بالسجن عشر سنوات نافذة مع الأعمال الشاقة، وذلك بعد إدانته بتسريب صور وتنسيق مراسلات بين السجناء السلفيين في قاعدة صلاح الدين العسكرية وجهات أجنبية.
وتعتبر هذه القضية هي الأولى من نوعها أمام القضاء الموريتاني، حيث تمت مناقشتها في الدورة الجنائية الثانية للعام الحالي.
وتعتبر هذه القضية هي الأولى من نوعها أمام القضاء الموريتاني، حيث تمت مناقشتها في الدورة الجنائية الثانية للعام الحالي.