أعلن الكادر الطبي في مدينة نواذيبو، شمالي موريتانيا، تمسكه بالمطالب التي سبق أن رفعوها إلى السلطات الموريتانية، مشيرين إلى أنهم أوقفوا إضرابهم تثميناً لقرار السلطات توحيد علاوة البعد على عموم البلاد.
وقال مسؤول الكادر الطبي وممثل المنسقية الجهوية لنقابات الصحة بمدينة نواذيبو، الدكتور كمال ولد أحمد، في تصريح لصحراء ميديا، “لقد أوقفنا الشق الأول من إضرابنا تثمينا للقرار القاضي بتوحيد علاوات البعد في عموم التراب الموريتاني، لكنننا في الوقت ذاته متمسكون بعريضتنا المطلبية”.
وأضاف في نفس السياق أن مجموعة الأطباء “ستبدأ إضرابها بعد أسبوع إذا لم تستجب الإدرة والجهات المعنية لمطالبهم”، مؤكدين أن “توحيد العلاوات كان المطلب الثاني لكنه لا يشمل المجموعة العملية الغير عقدوية والمشاركة معهم في الإضراب والتي من الضروري تحسين وضعيتها”، بحسب تعبيره.
وأشار إلى أنه “في انتظار توقيع محضر نهائي يتضمن اتفاقنا مع الإدارة العامة لمركز الاستطباب والتي سندخل معها في نقاش مفتوح نأمل أن لا نصل الى الخيار الغير مفضل وهو الإضراب الفعلي عن العمل”.
وفي نفس السياق قالت رئيسة مصلحة المصادر البشرية بمركز الاستطباب، خديجة منت الخلفة في تصريح لصحراء ميديا، إن إدارتها “تثمن هذا القرار الذى يعتبر مكسبا ثمينا لكل الأطباء في كل مراكز الصحة الموريتانية”.
وأشارت إلى أن القرار الذي اتخذ في مجلس الوزراء الأخير “يدل على عناية الدولة ومركزها بالكادر الطبي خدمة للمريض أينما كان”، وفق تعبيرها.
وقال مسؤول الكادر الطبي وممثل المنسقية الجهوية لنقابات الصحة بمدينة نواذيبو، الدكتور كمال ولد أحمد، في تصريح لصحراء ميديا، “لقد أوقفنا الشق الأول من إضرابنا تثمينا للقرار القاضي بتوحيد علاوات البعد في عموم التراب الموريتاني، لكنننا في الوقت ذاته متمسكون بعريضتنا المطلبية”.
وأضاف في نفس السياق أن مجموعة الأطباء “ستبدأ إضرابها بعد أسبوع إذا لم تستجب الإدرة والجهات المعنية لمطالبهم”، مؤكدين أن “توحيد العلاوات كان المطلب الثاني لكنه لا يشمل المجموعة العملية الغير عقدوية والمشاركة معهم في الإضراب والتي من الضروري تحسين وضعيتها”، بحسب تعبيره.
وأشار إلى أنه “في انتظار توقيع محضر نهائي يتضمن اتفاقنا مع الإدارة العامة لمركز الاستطباب والتي سندخل معها في نقاش مفتوح نأمل أن لا نصل الى الخيار الغير مفضل وهو الإضراب الفعلي عن العمل”.
وفي نفس السياق قالت رئيسة مصلحة المصادر البشرية بمركز الاستطباب، خديجة منت الخلفة في تصريح لصحراء ميديا، إن إدارتها “تثمن هذا القرار الذى يعتبر مكسبا ثمينا لكل الأطباء في كل مراكز الصحة الموريتانية”.
وأشارت إلى أن القرار الذي اتخذ في مجلس الوزراء الأخير “يدل على عناية الدولة ومركزها بالكادر الطبي خدمة للمريض أينما كان”، وفق تعبيرها.