اتهمت الجمعية الموريتانية لحماية المستهلك، الشركة الموريتانية للكهرباء (صوملك)، بالتورط في عملية “تحايل” من خلال إضعاف قوة التيار الكهربائي في العديد من أحياء العاصمة نواكشوط.
وقالت الجمعية إن إضعاف التيار واكبه انقطاع متكرر للتيار في عدد من أحياء العاصمة، مشيرة إلى أن ذلك “أثار موجة استياء عارمة لدى مشتركي الشركة والذين فوجئوا أن بعض الأجهزة المنزلية كالمكيفات لم تعد تعمل بسبب ضعف التيار الكهربائي مما قد يؤدي إلى إلحاق أضرار جسيمة بها”.
وأضافت الجمعية في بيان وزعته اليوم، أن العاملين في إحدى المنشئات بلكصر اكتشفوا أنه لا أثر لتبريد المكيفات رغم تشغيلها، فاشتبهوا في تعطلها وقاموا بقياس قوة التيار ليجدوها منقوصة بشكل كبير، وأكدت الجمعية أنه بعد اتصالهم بالشركة اعترفت بخفض التيار الكهربائي من أجل تفادي تكرر انقطاع التيار الكهربائي، وفق تعبير البيان.
ونقلت الجمعية الموريتانية لحماية المستهلك عن فنيين قولهم إن “استمرار ضخ التيار بهذا الشكل يلحق أضرارا بالغة بالأجهزة المنزلية والمكيفات التي لا تحصل من قوة التيار على ما يشغلها”.
وقالت الجمعية إن إضعاف التيار واكبه انقطاع متكرر للتيار في عدد من أحياء العاصمة، مشيرة إلى أن ذلك “أثار موجة استياء عارمة لدى مشتركي الشركة والذين فوجئوا أن بعض الأجهزة المنزلية كالمكيفات لم تعد تعمل بسبب ضعف التيار الكهربائي مما قد يؤدي إلى إلحاق أضرار جسيمة بها”.
وأضافت الجمعية في بيان وزعته اليوم، أن العاملين في إحدى المنشئات بلكصر اكتشفوا أنه لا أثر لتبريد المكيفات رغم تشغيلها، فاشتبهوا في تعطلها وقاموا بقياس قوة التيار ليجدوها منقوصة بشكل كبير، وأكدت الجمعية أنه بعد اتصالهم بالشركة اعترفت بخفض التيار الكهربائي من أجل تفادي تكرر انقطاع التيار الكهربائي، وفق تعبير البيان.
ونقلت الجمعية الموريتانية لحماية المستهلك عن فنيين قولهم إن “استمرار ضخ التيار بهذا الشكل يلحق أضرارا بالغة بالأجهزة المنزلية والمكيفات التي لا تحصل من قوة التيار على ما يشغلها”.