أفاد مصدر رسمي موريتاني، أن ثمانية أشخاص توفوا خلال اليومين الماضيين في مدينة ألاك وبلدة السياسية، وسط موريتانيا، مرجعاً سبب الوفاة إلى مرض التهاب السحايا المعروف محلياً باسم (بورويص).
وحسب نفس المصدر فإن السلطات الصحية في المنطقة قامت بإرسال عينات من المرضى إلى العاصمة نواكشوط من أجل التأكد من سبب الوفيات ومعرفة أنجع طرق العلاج.
وكان وزير الصحة الموريتاني أحمدو ولد جلفون، قد وصل مساء الأحد (26/05/2013)، إلى مدينة ألاك، من أجل متابعة الأوضاع في المدينة، حيث تحدثت بعض المصادر الإعلامية عن احتجاز بعض الحالات في المستشفى الجهوي في المدينة.
وتربط الأوساط المحلية هذه الوفيات بموجة الحر التي تضرب المنطقة، والتي وصلت فيها درجات الحرارة إلى مستويات قياسية، تجاوزت حاجز الخمسين درجة مئوية، وهو أعلى مستوى تصله درجات الحرارة في موريتانيا خلال الخمسين سنة الماضية.
وحسب نفس المصدر فإن السلطات الصحية في المنطقة قامت بإرسال عينات من المرضى إلى العاصمة نواكشوط من أجل التأكد من سبب الوفيات ومعرفة أنجع طرق العلاج.
وكان وزير الصحة الموريتاني أحمدو ولد جلفون، قد وصل مساء الأحد (26/05/2013)، إلى مدينة ألاك، من أجل متابعة الأوضاع في المدينة، حيث تحدثت بعض المصادر الإعلامية عن احتجاز بعض الحالات في المستشفى الجهوي في المدينة.
وتربط الأوساط المحلية هذه الوفيات بموجة الحر التي تضرب المنطقة، والتي وصلت فيها درجات الحرارة إلى مستويات قياسية، تجاوزت حاجز الخمسين درجة مئوية، وهو أعلى مستوى تصله درجات الحرارة في موريتانيا خلال الخمسين سنة الماضية.