أعلنت المعاهدة من أجل التناوب السلمي عن ترحيبها بدعوة منسقية المعارضة الديمقراطية “للتشاور في مواجهة التحديات التي تهدد موريتانيا في الظرف الحالي”، وقالت إنها مستعدة للقاء المنسقية في أي وقت تراه مناسباً.
وجاء في رسالة صادرة عن الرئيس الدوري للمعاهدة، تلقت صحراء ميديا نسخة منها، أن المعاهدة تلفت انتباه المنسقية إلى أنها “رؤيتها للوضع السياسي الراهن لا تعتبر أن هناك فراغا في هرم السلطة ولا أزمة بنيوية في مؤسسات البلاد التشريعية”.
وأكدت أنها أعلنت في وقت سابق دعمها لمبادرة رئيس الجمعية الوطنية مسعود ولد بلخير، مشيرة إلى أنها “تضمنت بنوداً ومقترحات كفيلة بخروج البلاد من أزمتها الحالية، وهو ما يجعلنا نتمسك بها ونعتبر بنودها أساسا ومنطلقا لكل حوار مع كافة فرقاء الساحة السياسية الوطنية”، وفق قولها.
وكانت منسقية المعارضة الديمقراطية قد دعت الأسبوع الماضي الطيف السياسي الموريتاني بما فيه الحزب الحاكم والمعاهدة من أجل التناوب السلمي إلى التشاور من أجل تجاوز “الفراغ الدستوري في البلاد”، والشروع في تشكيل حكومة توافقية والدخول في مرحلة انتقالية جديدة.
وجاء في رسالة صادرة عن الرئيس الدوري للمعاهدة، تلقت صحراء ميديا نسخة منها، أن المعاهدة تلفت انتباه المنسقية إلى أنها “رؤيتها للوضع السياسي الراهن لا تعتبر أن هناك فراغا في هرم السلطة ولا أزمة بنيوية في مؤسسات البلاد التشريعية”.
وأكدت أنها أعلنت في وقت سابق دعمها لمبادرة رئيس الجمعية الوطنية مسعود ولد بلخير، مشيرة إلى أنها “تضمنت بنوداً ومقترحات كفيلة بخروج البلاد من أزمتها الحالية، وهو ما يجعلنا نتمسك بها ونعتبر بنودها أساسا ومنطلقا لكل حوار مع كافة فرقاء الساحة السياسية الوطنية”، وفق قولها.
وكانت منسقية المعارضة الديمقراطية قد دعت الأسبوع الماضي الطيف السياسي الموريتاني بما فيه الحزب الحاكم والمعاهدة من أجل التناوب السلمي إلى التشاور من أجل تجاوز “الفراغ الدستوري في البلاد”، والشروع في تشكيل حكومة توافقية والدخول في مرحلة انتقالية جديدة.