
قال القيادي في منسقية أحزاب المعارضة الموريتانية محمد ولد مولود؛ رئيس حزب اتحاد قوى التقدم، إن الرئيس محمد ولد عبد العزيز باستطاعته أن يتصل بالهاتف ويتكلم، “غير أن ذلك لا يعني بالضرورة قدرته على مزاولة مهامه كرئيس للدولة”.
وأوضح ولد مولود؛ في مهرجان جماهيري نظمه حزبه مساء اليوم في مقاطعة عرفات بالعاصمة نواكشوط، إن البلد يعيش ما وصفه بالفراغ الكامل في السلطة منذ أكثر من شهر، مشيرا إلى أن الرئيس محمد ولد عبد العزيز “لم يعد يزاول مهامه الرسمية ولم يفوض أحدا ولا يعرف أحد وضعيته الصحية الآن سوى اتصالات هنا وهناك”؛ بحسب تعبيره.
وطالب ولد مولود بسد ما وصفه بالفراغ الدستوري الناتج عن غياب وعجز الرئيس، “وذلك بتشكيل حكومة وحدة وطنية وتشاور تشرف على مرحلة انتقالية تفضي إلى تنظيم انتخابات حرة ونزيهة تعيد الحكم للمدنيين”.
كما تحدث رئيس اتحاد قوى التقدم في كلمته أمام جماهير عرفات عن العدوان على قطاع غزه، واصفا ما يحدث فيها بالمؤلم.
وحث ولد مولود الشعوب العربية والإسلامية على “توجيه درس للولايات المتحدة، حتى لا تتمادى في غيها ودعم اسرائيل على الغطرسة والعدوان”، ميديا تعاطفه مع الشعب الفلسطيني وما يتعرض له من معاناة على يد آلة الحرب الاسرائيلية.
وأوضح ولد مولود؛ في مهرجان جماهيري نظمه حزبه مساء اليوم في مقاطعة عرفات بالعاصمة نواكشوط، إن البلد يعيش ما وصفه بالفراغ الكامل في السلطة منذ أكثر من شهر، مشيرا إلى أن الرئيس محمد ولد عبد العزيز “لم يعد يزاول مهامه الرسمية ولم يفوض أحدا ولا يعرف أحد وضعيته الصحية الآن سوى اتصالات هنا وهناك”؛ بحسب تعبيره.
وطالب ولد مولود بسد ما وصفه بالفراغ الدستوري الناتج عن غياب وعجز الرئيس، “وذلك بتشكيل حكومة وحدة وطنية وتشاور تشرف على مرحلة انتقالية تفضي إلى تنظيم انتخابات حرة ونزيهة تعيد الحكم للمدنيين”.
كما تحدث رئيس اتحاد قوى التقدم في كلمته أمام جماهير عرفات عن العدوان على قطاع غزه، واصفا ما يحدث فيها بالمؤلم.
وحث ولد مولود الشعوب العربية والإسلامية على “توجيه درس للولايات المتحدة، حتى لا تتمادى في غيها ودعم اسرائيل على الغطرسة والعدوان”، ميديا تعاطفه مع الشعب الفلسطيني وما يتعرض له من معاناة على يد آلة الحرب الاسرائيلية.