نظمت مجموعة من الأساتذة المحولين وقفة احتجاجية صباح اليوم الأحد أمام بوابة القصر الرئاسي بالعاصمة نواكشوط، طالبوا فيها الرئيس الموريتاني محمد ولد عبد العزيز بإقالة وزير الدولة للتهذيب أحمد ولد باهيه، وإلغاء مذكرة تحويل أصدرها في حقهم منذ شهرين.
وقال سيدي ولد سيد أحمد، المتحدث باسم الأساتذة المحولين في تصريح لصحراء ميديا، إن “هذه هي ثاني وقفة لهم أمام الرئاسة، حيث لم يعد لديهم أمل في وزير الدولة للتهذيب ولا القطاعات التابعة له”، مؤكداً أنهم يريدون إقالة الوزير من منصبه.
وأشار إلى ولد سيد أحمد أن وضعيتهم “لم تعد تقبل التأجيل”، مؤكداً أن “أكثر من مائة من الأساتذة تضرروا من المذكرة رغم أنهم لم يخالفوا القانون ووضعيتهم الإدارية في ولاياتهم ممتازة”، وفق تعبيره.
وأكد مصدر نقابي أن الاساتذة سلموا رسالة إلى عبد الله ولد أحمد دامو، المكلف باستلام التظلمات الموجهة للرئاسة، ولكن الأخير رفض استلام رسالتهم، مهدداً باستدعاء الشرطة لتفريق الاساتذة المحتجين، وفق تعبير المصدر.
وقال سيدي ولد سيد أحمد، المتحدث باسم الأساتذة المحولين في تصريح لصحراء ميديا، إن “هذه هي ثاني وقفة لهم أمام الرئاسة، حيث لم يعد لديهم أمل في وزير الدولة للتهذيب ولا القطاعات التابعة له”، مؤكداً أنهم يريدون إقالة الوزير من منصبه.
وأشار إلى ولد سيد أحمد أن وضعيتهم “لم تعد تقبل التأجيل”، مؤكداً أن “أكثر من مائة من الأساتذة تضرروا من المذكرة رغم أنهم لم يخالفوا القانون ووضعيتهم الإدارية في ولاياتهم ممتازة”، وفق تعبيره.
وأكد مصدر نقابي أن الاساتذة سلموا رسالة إلى عبد الله ولد أحمد دامو، المكلف باستلام التظلمات الموجهة للرئاسة، ولكن الأخير رفض استلام رسالتهم، مهدداً باستدعاء الشرطة لتفريق الاساتذة المحتجين، وفق تعبير المصدر.