غادر الرئيس الموريتاني محمد ولد عبد العزيز العاصمة نواكشوط، صباح اليوم الجمعة، متوجهاً إلى باريس لحضور موعد طبي “كان مبرمجاً” غداً السبت، في إطار متابعة وضعه الصحي منذ إصابته بطلق ناري يوم 13 أكتوبر الماضي.
ولد عبد العزيز الذي غادر نواكشوط حوالي الساعة العاشرة من صباح اليوم، كان قد عاد من باريس منذ حوالي أسبوع، وذلك بعد أن قضى فيها فترة نقاهة واستشفاء استمرت حوالي أربعين يوماً.
مصادر تحدثت لصحراء ميديا أكدت أن مثل هذه الرحلات سيتكرر في الفترة القادمة إلى أن يستعيد الرئيس الموريتاني كامل صحته، ولكنها رحلات لن تطول كثيراً، حيث أشارت إلى أن رحلته هذه لن تزيد على ستة أيام أو سبعة على أكثر تقدير.
وكان الرئيس الموريتاني قد تعرض لإصابة بطلق ناري يوم 13 أكتوبر الماضي، وذلك نتيجة لما قالت الرواية الرسمية التي أكدها هو في أكثر من مرة، نتيجة لخطأ قام به ضابط في وحدة للطيران على الطريق الرابط بين العاصمة نواكشوط ومدينة اكجوجت، شمالي موريتانيا.
ولد عبد العزيز الذي غادر نواكشوط حوالي الساعة العاشرة من صباح اليوم، كان قد عاد من باريس منذ حوالي أسبوع، وذلك بعد أن قضى فيها فترة نقاهة واستشفاء استمرت حوالي أربعين يوماً.
مصادر تحدثت لصحراء ميديا أكدت أن مثل هذه الرحلات سيتكرر في الفترة القادمة إلى أن يستعيد الرئيس الموريتاني كامل صحته، ولكنها رحلات لن تطول كثيراً، حيث أشارت إلى أن رحلته هذه لن تزيد على ستة أيام أو سبعة على أكثر تقدير.
وكان الرئيس الموريتاني قد تعرض لإصابة بطلق ناري يوم 13 أكتوبر الماضي، وذلك نتيجة لما قالت الرواية الرسمية التي أكدها هو في أكثر من مرة، نتيجة لخطأ قام به ضابط في وحدة للطيران على الطريق الرابط بين العاصمة نواكشوط ومدينة اكجوجت، شمالي موريتانيا.