كشف الدكتور الحاج ولد عبد الله منسق برنامج الأمم المتحدة الموحد لمحاربة داء فقدان المناعة المكتسبة (السيدا) في موريتانيا أن عدد المصابين بالداء الذين يتابعون العلاج يصل إلى قرابة أربعة آلاف شخص٬ فيما يقدر العدد الإجمالي لحاملي الفيروس بنحو 14 ألف شخص.
وقال ولد عبد الله٬ في حديث لصحيفة (الشعب) الرسمية٬ في عددها الصادر يوم الثلاثاء الماضي٬ إن هناك ما يربو على 4000 شخص مصاب بالسيدا في موريتانيا هم تحت المتابعة منهم من يخضع للعلاج بالدواء الثلاثي٬ ومنهم من تتم متابعته بالعلاج المضاد للأمراض الانتهازية، بيد أن العدد الإجمالي للمصابين في موريتانيا يقدر بنحو 14 ألف حالة إصابة.
وأشار إلى أن موريتانيا اتخذت جملة من الإجراءات ورصدت مبالغ هامة في السنين الأخيرة لمكافحة السيدا وتولت التكفل بالمرضى ووفرت لهم الأدوية الضرورية.
وذكر بأن أهداف الإستراتيجية التي تبناها برنامج الأمم المتحدة لمحاربة السيدا منذ عام 2011 تتلخص في ما يعرف بالأصفار الثلاثة، وهي الوصول إلى نتيجة تتمثل في صفر حالة وفاة بسبب السيدا وصفر حالة تهميش وتمييز ضد مرضى السيدا وصفر حالة جديدة من هذا المرض في أفق سنة 2015.
وأكد أنه تم تسجيل نتائج جد إيجابية في هذا الصدد٬ ذلك أن حوالي 29 دولة تمكنت من الحد من تسجيل حالات إصابة جديدة من السيدا إلى نسبة 50 بالمائة أغلبها في إفريقيا.
وقال ولد عبد الله٬ في حديث لصحيفة (الشعب) الرسمية٬ في عددها الصادر يوم الثلاثاء الماضي٬ إن هناك ما يربو على 4000 شخص مصاب بالسيدا في موريتانيا هم تحت المتابعة منهم من يخضع للعلاج بالدواء الثلاثي٬ ومنهم من تتم متابعته بالعلاج المضاد للأمراض الانتهازية، بيد أن العدد الإجمالي للمصابين في موريتانيا يقدر بنحو 14 ألف حالة إصابة.
وأشار إلى أن موريتانيا اتخذت جملة من الإجراءات ورصدت مبالغ هامة في السنين الأخيرة لمكافحة السيدا وتولت التكفل بالمرضى ووفرت لهم الأدوية الضرورية.
وذكر بأن أهداف الإستراتيجية التي تبناها برنامج الأمم المتحدة لمحاربة السيدا منذ عام 2011 تتلخص في ما يعرف بالأصفار الثلاثة، وهي الوصول إلى نتيجة تتمثل في صفر حالة وفاة بسبب السيدا وصفر حالة تهميش وتمييز ضد مرضى السيدا وصفر حالة جديدة من هذا المرض في أفق سنة 2015.
وأكد أنه تم تسجيل نتائج جد إيجابية في هذا الصدد٬ ذلك أن حوالي 29 دولة تمكنت من الحد من تسجيل حالات إصابة جديدة من السيدا إلى نسبة 50 بالمائة أغلبها في إفريقيا.