أعلن عن اختفاء مواطن من أصول آسيوية يحمل الجنسية البريطانية، يوم السبت الماضي من بيت مضيفه بمدينة ولاته، شرقي موريتانيا.
وكان البريطاني ملتحياً ويدعى شاهين، حسب ما أكدته مصادر محلية بولاته؛ مشيرين إلى أنه قدم مؤخرا إلى المدينة كمختص في الدراسات الاجتماعية وشؤون المجتمعات القديمة؛ حيث أقام ليومين فقط مع إحدى الأسر الموريتانية قبل أن يختفي في اليوم الثالث.
شهود عيان تحدثوا لصحراء ميديا عن مشاركته في شعائر صلاة الجمعة مع المصليين؛ ليخرج للتبضع في أحد محلات المدينة؛ حيث تفاجئوا بخبر اختفائه في اليوم التالي.
من جهتها وضعت الجهات الأمنية بالمدينة؛ المواطن البريطاني على قائمة السياح الغربيين الذين يترددون على المدينة بين الحين والآخر؛ كما طالبوه إخطارهم بشأن تحركاته قبل أن يفقدوا الاتصال به.
شهود عيان تحدثوا عن مشاهدة المواطن البريطاني وهو يمشي سيرا على بعد 20 كلم من المدينة؛ ما جعل البعض يستبعد فرضية اختطافه من طرف جهات تعمل لصالح تنظيم القاعدة في بلاد المغرب الإسلامي.
الجهات ذاتها رجحت أن يكون المواطن البريطاني هو من قرر الاتصال بإحدى المجموعات السلفية قياسا إلى ميوله الدينية.
في سياق متصل قامت وحدات من قوات الدرك الموريتانية بسلسلة عمليات تمشيط في محيط المنطقة؛ في الوقت الذي أعلنت وحدات أخرى حالة من الاستنفار الأمني داخل المدينة؛ وفق شهود عيان.
وكان البريطاني ملتحياً ويدعى شاهين، حسب ما أكدته مصادر محلية بولاته؛ مشيرين إلى أنه قدم مؤخرا إلى المدينة كمختص في الدراسات الاجتماعية وشؤون المجتمعات القديمة؛ حيث أقام ليومين فقط مع إحدى الأسر الموريتانية قبل أن يختفي في اليوم الثالث.
شهود عيان تحدثوا لصحراء ميديا عن مشاركته في شعائر صلاة الجمعة مع المصليين؛ ليخرج للتبضع في أحد محلات المدينة؛ حيث تفاجئوا بخبر اختفائه في اليوم التالي.
من جهتها وضعت الجهات الأمنية بالمدينة؛ المواطن البريطاني على قائمة السياح الغربيين الذين يترددون على المدينة بين الحين والآخر؛ كما طالبوه إخطارهم بشأن تحركاته قبل أن يفقدوا الاتصال به.
شهود عيان تحدثوا عن مشاهدة المواطن البريطاني وهو يمشي سيرا على بعد 20 كلم من المدينة؛ ما جعل البعض يستبعد فرضية اختطافه من طرف جهات تعمل لصالح تنظيم القاعدة في بلاد المغرب الإسلامي.
الجهات ذاتها رجحت أن يكون المواطن البريطاني هو من قرر الاتصال بإحدى المجموعات السلفية قياسا إلى ميوله الدينية.
في سياق متصل قامت وحدات من قوات الدرك الموريتانية بسلسلة عمليات تمشيط في محيط المنطقة؛ في الوقت الذي أعلنت وحدات أخرى حالة من الاستنفار الأمني داخل المدينة؛ وفق شهود عيان.