دعا مسؤول أممي إلى ضرورة تطبيق قرارات منع استخدام الأكياس والزجاجات البلاستيك على مستوى دول العالم، وذلك بعد أن قررت كل من موريتانيا ومالي منع استخدام هذه المواد ابتداء من فاتح يناير 2013.
وأكد آشيم شتيتر مدير برنامج الأمم المتحدة لحماية البيئة، أن الأكياس والزجاجات البلاستيكية “تشكل خطراً كبيراً على صحة الإنسان والمحيطات والغابات التي يتم إلقاء هذه الأكياس المدمرة فيها”.
وكان برنامج الأمم المتحدة قد اتخذ قرارا عام 2009 بمنع استخدام هذه الأكياس، كما قامت بعض الدول بفرض ضريبة على مستخدميها أو جمعها وإعادة معالجتها علما بأن إنتاج الأكياس البلاستيك في العالم تراوح ما بين 500 إلى مليار كيس في أوائل عام 2000.
وقررت كل من موريتانيا ومالي منع استخدام هذه الأكياس بداية من فاتح يناير 2013؛ في حين منعت هايتى استخدامها منذ أكتوبر 2012، أما بنغلاديش فقد فرضت ضريبة منذ عام 2002 مما يساعد على خفض الاستهلاك بنسبة 90% كما منعت التوغو هذه الأكياس منذ عام 2011.
وفي فرنسا تم إعادة معالجة الأكياس البلاستيك وما زال الاتحاد الأوروبي مترددا ما بين المنع أو فرض الضريبة.
وأكد آشيم شتيتر مدير برنامج الأمم المتحدة لحماية البيئة، أن الأكياس والزجاجات البلاستيكية “تشكل خطراً كبيراً على صحة الإنسان والمحيطات والغابات التي يتم إلقاء هذه الأكياس المدمرة فيها”.
وكان برنامج الأمم المتحدة قد اتخذ قرارا عام 2009 بمنع استخدام هذه الأكياس، كما قامت بعض الدول بفرض ضريبة على مستخدميها أو جمعها وإعادة معالجتها علما بأن إنتاج الأكياس البلاستيك في العالم تراوح ما بين 500 إلى مليار كيس في أوائل عام 2000.
وقررت كل من موريتانيا ومالي منع استخدام هذه الأكياس بداية من فاتح يناير 2013؛ في حين منعت هايتى استخدامها منذ أكتوبر 2012، أما بنغلاديش فقد فرضت ضريبة منذ عام 2002 مما يساعد على خفض الاستهلاك بنسبة 90% كما منعت التوغو هذه الأكياس منذ عام 2011.
وفي فرنسا تم إعادة معالجة الأكياس البلاستيك وما زال الاتحاد الأوروبي مترددا ما بين المنع أو فرض الضريبة.