عثر صباح اليوم الأحد على جثة مواطن مغربي يدعى أبي محمد، بمدينة نواذيبو شمالي موريتانيا، وذلك بعد أن تعرض الأسبوع الماضي لعملية اعتداء وسلب لمبلغ مالي يصل إلى 132 ألف درهم مغربي (حوالي 5 ملايين أوقية).
وحسب مصدر أمني بالمدينة فإن الرجل المولود سنة 1961 بالدار البيضاء، كان يعمل في محل لبيع الدجاج حيث يحصل على نسبة من الربح، وسبق أن تقدم ببلاغ إلى السلطات الأمنية بأنه تعرض لسلب مبالغ مالية معتبرة، ولكن السلطات اعتبرت أن “البلاغ كاذب”.
وحسب هذه المصادر فإن الجثة لم تظهر عليها آثار أي اعتداء أو مقاومة، مما جعلهم يطرحون فرضية الانتحار، حيث وجد بحوزته مفتاح المحل لأنه كان من المفترض أن يبيت الليلة البارحة مع مدير المحل الذي يعمل فيه.
وقد عاين وكيل الجمهورية وعناصر الشرطة الموريتانية جثة الرجل، وسط تجمهر كبير للسكان المحليين في المنطقة التي عثر فيها على الجثة.
وحسب مصدر أمني بالمدينة فإن الرجل المولود سنة 1961 بالدار البيضاء، كان يعمل في محل لبيع الدجاج حيث يحصل على نسبة من الربح، وسبق أن تقدم ببلاغ إلى السلطات الأمنية بأنه تعرض لسلب مبالغ مالية معتبرة، ولكن السلطات اعتبرت أن “البلاغ كاذب”.
وحسب هذه المصادر فإن الجثة لم تظهر عليها آثار أي اعتداء أو مقاومة، مما جعلهم يطرحون فرضية الانتحار، حيث وجد بحوزته مفتاح المحل لأنه كان من المفترض أن يبيت الليلة البارحة مع مدير المحل الذي يعمل فيه.
وقد عاين وكيل الجمهورية وعناصر الشرطة الموريتانية جثة الرجل، وسط تجمهر كبير للسكان المحليين في المنطقة التي عثر فيها على الجثة.