طالبت السنيه بنت سيدي هيبه؛ القيادية في حزب الاتحاد من أجل الجمهورية الحاكم في موريتانيا، الطبقة السياسية بإيجاد “صيغة توافقية” لتجنيب البلاد مخاطر الحرب الدائرة في مالي.
وقالت بنت سيدي هيبه؛ في برنامج (حوار اليوم) الذي بثته إذاعة صحراء ميديا صباح اليوم الثلاثاء، إن تقوية الجبهة الداخلية “تجعل تأثير التهديد الخارجي محدودا”؛ بحسب تعبيرها.
وناشدت الوزيرة السابقة الحكومة بدعم المواد الأولية والتحكم في الأسعار، مشيرة إلى أن التوازنات الاقتصادية الكبرى “تم تحقيقها وبإمكان الحكومة توجيه جزء منها لدعم الأسعار التي يرهق ارتفاعها كواهل الأسر”.
وفي موضوع آخر، امتدحت بنت سيدي هيبه دور المرأة الموريتانية “بوصفها رافدا أساسيا من روافد المجتمع”، مؤكدة وجود طبقة مثقفة من النساء “تمتلك قدرات في مختلف التخصصات”، ومطالبة السياسيين بإعطاء المرأة “المكانة التي تستحق في مجالات التكوين والوظائف الإدارية والانتخابية”.
ونبهت إلى ضرورة الإسراع في إجراء الانتخابات التشريعية والمحلية، “بعد التأكد من استكمال الإجراءات الفنية”، موضحة أهمية أن تكون “بمشاركة مخلف ألوان الطيف السياسي”.
وقالت بنت سيدي هيبه؛ في برنامج (حوار اليوم) الذي بثته إذاعة صحراء ميديا صباح اليوم الثلاثاء، إن تقوية الجبهة الداخلية “تجعل تأثير التهديد الخارجي محدودا”؛ بحسب تعبيرها.
وناشدت الوزيرة السابقة الحكومة بدعم المواد الأولية والتحكم في الأسعار، مشيرة إلى أن التوازنات الاقتصادية الكبرى “تم تحقيقها وبإمكان الحكومة توجيه جزء منها لدعم الأسعار التي يرهق ارتفاعها كواهل الأسر”.
وفي موضوع آخر، امتدحت بنت سيدي هيبه دور المرأة الموريتانية “بوصفها رافدا أساسيا من روافد المجتمع”، مؤكدة وجود طبقة مثقفة من النساء “تمتلك قدرات في مختلف التخصصات”، ومطالبة السياسيين بإعطاء المرأة “المكانة التي تستحق في مجالات التكوين والوظائف الإدارية والانتخابية”.
ونبهت إلى ضرورة الإسراع في إجراء الانتخابات التشريعية والمحلية، “بعد التأكد من استكمال الإجراءات الفنية”، موضحة أهمية أن تكون “بمشاركة مخلف ألوان الطيف السياسي”.