تمكن عضو مجلس الشيوخ جورج وياه، من تصدر الشوط الأول من الانتخابات الرئاسية في ليبيريا، ولكنه لم يحصل على أغلبية مطلقة من الأصوات، ما يعني مروره نحو الشوط الثاني من السابق الرئاسي.
وأعلنت اللجنة الوطنية المستقلة للانتخابات اليوم الأحد أن أياً من المرشحين لم يحصل على أغلبية مطلقة من الأصوات، ما يعني ضرورة اللجوء إلى شوط ثانٍ بين متصدري الشوط الأول.
ويتعلق الأمر بلاعب كرة القدم ذائع الصيت جورج وياه، ونائب الرئيسة السابقة جوزيف بواكيه، فيما سيقصى بقية المترشحين (16 مرشحأً) من السباق لحصولهم على نسب ضعيفة.
وبحسب ما أعلنت عنه اللجنة الوطنية المستقلة للانتخابات فإن جورج وياه حصل على 572 ألف صوت، أي ما يقدر بنسبة 39 في المائة من مجموع الأصوات المعبر عنها، بينما حصل جوزيف بواكيه على 427 ألف صوت، أي ما يقارب نسبة 29 في المائة.
وقال هنري فلومو، الناطق باسم اللجنة الانتخابية: “لم يعد هنالك أي شك بخصوص اللجوء إلى شوط ثاني لحسم السباق الرئاسي”، مشيراً إلى أنه تم فرز 1.55 مليون من الأصوات، بينما وصلت نسبة المشاركة إلى 74 في المائة.
وأعلنت اللجنة الوطنية المستقلة للانتخابات اليوم الأحد أن أياً من المرشحين لم يحصل على أغلبية مطلقة من الأصوات، ما يعني ضرورة اللجوء إلى شوط ثانٍ بين متصدري الشوط الأول.
ويتعلق الأمر بلاعب كرة القدم ذائع الصيت جورج وياه، ونائب الرئيسة السابقة جوزيف بواكيه، فيما سيقصى بقية المترشحين (16 مرشحأً) من السباق لحصولهم على نسب ضعيفة.
وبحسب ما أعلنت عنه اللجنة الوطنية المستقلة للانتخابات فإن جورج وياه حصل على 572 ألف صوت، أي ما يقدر بنسبة 39 في المائة من مجموع الأصوات المعبر عنها، بينما حصل جوزيف بواكيه على 427 ألف صوت، أي ما يقارب نسبة 29 في المائة.
وقال هنري فلومو، الناطق باسم اللجنة الانتخابية: “لم يعد هنالك أي شك بخصوص اللجوء إلى شوط ثاني لحسم السباق الرئاسي”، مشيراً إلى أنه تم فرز 1.55 مليون من الأصوات، بينما وصلت نسبة المشاركة إلى 74 في المائة.