وصل جثمان الرئيس الموريتاني الأسبق اعلي ولد محمد فال إلى مطار نواكشوط الدولي (أم التونسي)، على متن طائرة عسكرية، وكان في استقباله الرئيس الموريتاني محمد ولد عبد العزيز.
وحضر استقبال الجثمان عدد من أعضاء الحكومة يتقدمهم الوزير الأول يحيى ولد حدمين، ووزير الشؤون الإسلامية والتعليم الأصلي أحمد ولد أهل داود، ووزير الشؤون الخارجية والتعاون إسلكو ولد أحمد إيزيد بيه.
كما حضر قادة المؤسسة العسكرية يتقدمهم الفريق محمد ولد الشيخ محمد أحمد ولد الغزواني، القائد العام لأركان الجيوش الموريتانية.
ومن المنتظر بحسب ما أفادت به مصادر خاصة لـ”صحراء ميديا” أن يجري الغسل وتحضير الجنازة في بيت الفقيد بمقاطعة لكصر، غير بعيد من القصر الرئاسي.
وستجري الصلاة في مسجد ابن عباس، وسط العاصمة نواكشوط، حيث يتجمهر عشرات الشخصيات السياسية والثقافية والمواطنين.
وكانت مصادر خاصة قد أفادت مصادر خاصة لـ”صحراء ميديا” أن جثمان الرئيس الأسبق سيوارى الثرى في مدفن “أكريديل”، في ولاية إينشيري.
وقالت هذه المصادر إن الجثمان سينقل بعد الصلاة عليه في العاصمة نواكشوط، إلى مدفن “أكريديل” على بعد ستين كيلومتراً إلى الشمال من نواكشوط.
وحضر استقبال الجثمان عدد من أعضاء الحكومة يتقدمهم الوزير الأول يحيى ولد حدمين، ووزير الشؤون الإسلامية والتعليم الأصلي أحمد ولد أهل داود، ووزير الشؤون الخارجية والتعاون إسلكو ولد أحمد إيزيد بيه.
كما حضر قادة المؤسسة العسكرية يتقدمهم الفريق محمد ولد الشيخ محمد أحمد ولد الغزواني، القائد العام لأركان الجيوش الموريتانية.
ومن المنتظر بحسب ما أفادت به مصادر خاصة لـ”صحراء ميديا” أن يجري الغسل وتحضير الجنازة في بيت الفقيد بمقاطعة لكصر، غير بعيد من القصر الرئاسي.
وستجري الصلاة في مسجد ابن عباس، وسط العاصمة نواكشوط، حيث يتجمهر عشرات الشخصيات السياسية والثقافية والمواطنين.
وكانت مصادر خاصة قد أفادت مصادر خاصة لـ”صحراء ميديا” أن جثمان الرئيس الأسبق سيوارى الثرى في مدفن “أكريديل”، في ولاية إينشيري.
وقالت هذه المصادر إن الجثمان سينقل بعد الصلاة عليه في العاصمة نواكشوط، إلى مدفن “أكريديل” على بعد ستين كيلومتراً إلى الشمال من نواكشوط.