سمحت فرقة الدرك الوطني بمدينة روصو، جنوبي موريتانيا، مساء اليوم السبت، لعضو مجلس الشيوخ المعتقل عندها محمد ولد غده، باستقبال عدد من الزوار كان من ضمنهم بعض أقاربه وذوي ضحايا الحادث الذي تعرض له أمس، بالإضافة إلى وفد من المنتدى الوطني للديمقراطية والوحدة المعارض.
وقال مراسل “صحراء ميديا” في مدينة روصو، الذي حضر اللقاءات في ثكنة الدرك، إن فتح الباب أمام هذه الزيارات يأتي بعد جهود بذلها نقيب المحامين السابق أحمد سالم ولد بوحبيني، بوصفه محامي عضو مجلس الشيوخ، وبعد أن اكتملت الإجراءات القضائية والتحقيق في الحادث الذي تعرض له ولد غده وأودى بحياة شخصين وإصابة شخص ثالث زوال أمس الجمعة.
وأضاف المراسل أن ولد بوحبيني كان هو أول من التقى بموكله، قبل أن يستقبل عدة أشخاص أغلبهم من أقاربه، بالإضافة إلى ممثلي ضحايا الحادث الذين عبروا لولد غده عن إغلاق ملف القضية وعدم التقدم بأي شكوى ضده، مؤكدين أن ما وقع مجرد حادث.
وأشار المراسل إلى أن اللقاء جرى في باحة الثكنة العسكرية التابعة لفرقة الدرك بروصو، في ساعات المساء الأولى، وبحضور بعض عناصر الدرك.
من جهة أخرى استقبل عضو مجلس الشيوخ المعتقل وفداً من المنتدى الوطني للديمقراطية والوحدة، مباشرة بعد وصوله إلى مدينة روصو، وضم هذا الوفد كلاً من رئيس حزب الاتحاد والتغيير الموريتاني والمسؤول الإعلامي للمنتدى صالح ولد حننا، والقيادي في المنتدى يسلم ولد أبنو عبدم، بالإضافة إلى القيادي في المنتدى ونقيب المحامين السابق أحمد سالم ولد بوحبيني.
وكان ولد بوحبيني قد وصل إلى روصو مساء أمس الجمعة، وتعهد بالدفاع عن ولد غده، كما لعب دوراً كبيراً في استصدار وثائق التوكيل لأهالي الضحايا.
ويعد ولد غده واحداً من قيادات قطب الشخصيات المستقلة في المنتدى الوطني للديمقراطية والوحدة، أكبر ائتلاف معارض في موريتانيا.
ولم يعلن المنتدى حتى مساء اليوم السبت أي موقف رسمي من اعتقال ولد غده.
وقال مراسل “صحراء ميديا” في مدينة روصو، الذي حضر اللقاءات في ثكنة الدرك، إن فتح الباب أمام هذه الزيارات يأتي بعد جهود بذلها نقيب المحامين السابق أحمد سالم ولد بوحبيني، بوصفه محامي عضو مجلس الشيوخ، وبعد أن اكتملت الإجراءات القضائية والتحقيق في الحادث الذي تعرض له ولد غده وأودى بحياة شخصين وإصابة شخص ثالث زوال أمس الجمعة.
وأضاف المراسل أن ولد بوحبيني كان هو أول من التقى بموكله، قبل أن يستقبل عدة أشخاص أغلبهم من أقاربه، بالإضافة إلى ممثلي ضحايا الحادث الذين عبروا لولد غده عن إغلاق ملف القضية وعدم التقدم بأي شكوى ضده، مؤكدين أن ما وقع مجرد حادث.
وأشار المراسل إلى أن اللقاء جرى في باحة الثكنة العسكرية التابعة لفرقة الدرك بروصو، في ساعات المساء الأولى، وبحضور بعض عناصر الدرك.
من جهة أخرى استقبل عضو مجلس الشيوخ المعتقل وفداً من المنتدى الوطني للديمقراطية والوحدة، مباشرة بعد وصوله إلى مدينة روصو، وضم هذا الوفد كلاً من رئيس حزب الاتحاد والتغيير الموريتاني والمسؤول الإعلامي للمنتدى صالح ولد حننا، والقيادي في المنتدى يسلم ولد أبنو عبدم، بالإضافة إلى القيادي في المنتدى ونقيب المحامين السابق أحمد سالم ولد بوحبيني.
وكان ولد بوحبيني قد وصل إلى روصو مساء أمس الجمعة، وتعهد بالدفاع عن ولد غده، كما لعب دوراً كبيراً في استصدار وثائق التوكيل لأهالي الضحايا.
ويعد ولد غده واحداً من قيادات قطب الشخصيات المستقلة في المنتدى الوطني للديمقراطية والوحدة، أكبر ائتلاف معارض في موريتانيا.
ولم يعلن المنتدى حتى مساء اليوم السبت أي موقف رسمي من اعتقال ولد غده.