زارت قافلة من شبكة النساء البرلمانيات الموريتانيات اليوم الاثنين، مدينة روصو جنوبي موريتانيا، في إطار حملة لتحسيس نساء المدينة حول حقوقها وواجباتها.
وعقدت القافلة عدة لقاءات مع نساء المدينة الواقعة على نهر السنغال، وقالت رئيسة الشبكة النائب مريم باب سي إن “اعتراف القانون بمساواة المرأة للرجل مكسب مهم يجب تعزيزه وتجسيده واقعيّا مع مراعاة الاستثناءات التي حددها الشرع في الميراث وقضايا الزواج والطلاق”.
وأوضحت الرئيسة أن تجسيد أهمية دور المرأة على الواقع “لا يتأتى إلا بالمشاركة في الحياة السياسية ومواصلة النضال للرفع من نسبة تمثيل النساء في البرلمان والمجالس البلدية مع ما يتناسب مع مكانتها في المجتمع”، على حد تعبيرها.
من جهة أخرى دعت عضو مجلس الشيوخ آمنة بنت أعليّ، إلى تمكين المرأة في روصو ومناطق الضفة من “حقها في الحصول على السند العقاري للأراضي الزراعية التي تستثمر فيها إلى جانب الرجل لضمان استمراريتها في هذا المجال والتحسين من مستواها المعيشي والاقتصادي”.
وكانت القافلة قد انطلقت من نواكشوط في الحادي عشر من شهر فبراير الجاري ضمن جولة قادتها إلى مقاطعات في ولايتي لبراكنة والترارزة، وتضم الشبكة ثمانية نساء من النواب والشيوخ من مختلف الأحزاب السياسية الممثلة في البرلمان.
وعقدت القافلة عدة لقاءات مع نساء المدينة الواقعة على نهر السنغال، وقالت رئيسة الشبكة النائب مريم باب سي إن “اعتراف القانون بمساواة المرأة للرجل مكسب مهم يجب تعزيزه وتجسيده واقعيّا مع مراعاة الاستثناءات التي حددها الشرع في الميراث وقضايا الزواج والطلاق”.
وأوضحت الرئيسة أن تجسيد أهمية دور المرأة على الواقع “لا يتأتى إلا بالمشاركة في الحياة السياسية ومواصلة النضال للرفع من نسبة تمثيل النساء في البرلمان والمجالس البلدية مع ما يتناسب مع مكانتها في المجتمع”، على حد تعبيرها.
من جهة أخرى دعت عضو مجلس الشيوخ آمنة بنت أعليّ، إلى تمكين المرأة في روصو ومناطق الضفة من “حقها في الحصول على السند العقاري للأراضي الزراعية التي تستثمر فيها إلى جانب الرجل لضمان استمراريتها في هذا المجال والتحسين من مستواها المعيشي والاقتصادي”.
وكانت القافلة قد انطلقت من نواكشوط في الحادي عشر من شهر فبراير الجاري ضمن جولة قادتها إلى مقاطعات في ولايتي لبراكنة والترارزة، وتضم الشبكة ثمانية نساء من النواب والشيوخ من مختلف الأحزاب السياسية الممثلة في البرلمان.