عقدت الحكومة الموريتانية اليوم الخميس أول اجتماع لها في العام الجديد (2017)، في القصر الرئاسي برئاسة الرئيس محمد ولد عبد العزيز، العائد للتو من عطلته السنوية التي أوقفت اجتماعات الحكومة لقرابة شهر.
ويأتي هذا الاجتماعي بعد تعديل وزاري جزئي شمل أربعة حقائب، وأطاح بوزيرين، ودخل بموجبها وزيران جديدان إلى الفريق الحكومي.
وبالنظر إلى التعديل الحكومي الأخير فإنه من الراجح أن اجتماع اليوم سيكون للتعارف بين أعضاء الحكومة والوافدين الجدد إلى الفريق وهما وزير الشباب والرياضة محمد ولد جبريل، ووزير الشؤون الاجتماعية والطفولة والأسرة ميمونة منت التقي.
من جهة أخرى يأتي هذا الاجتماع الحكومي بعد قرابة شهر من توقف اجتماع مجلس الوزراء، بسبب غياب الرئيس محمد ولد عبد العزيز في عطلته السنوية، إذ يعود آخر اجتماع للحكومة إلى يوم 15 ديسمبر 2016.
وكان ولد عبد العزيز قد قضى عطلته السنوية في صحاري تيرس الزمور، في ضواحي مقاطعة “بير أم كرين” في أقصى شمال شرقي موريتانيا.
ويأتي هذا الاجتماعي بعد تعديل وزاري جزئي شمل أربعة حقائب، وأطاح بوزيرين، ودخل بموجبها وزيران جديدان إلى الفريق الحكومي.
وبالنظر إلى التعديل الحكومي الأخير فإنه من الراجح أن اجتماع اليوم سيكون للتعارف بين أعضاء الحكومة والوافدين الجدد إلى الفريق وهما وزير الشباب والرياضة محمد ولد جبريل، ووزير الشؤون الاجتماعية والطفولة والأسرة ميمونة منت التقي.
من جهة أخرى يأتي هذا الاجتماع الحكومي بعد قرابة شهر من توقف اجتماع مجلس الوزراء، بسبب غياب الرئيس محمد ولد عبد العزيز في عطلته السنوية، إذ يعود آخر اجتماع للحكومة إلى يوم 15 ديسمبر 2016.
وكان ولد عبد العزيز قد قضى عطلته السنوية في صحاري تيرس الزمور، في ضواحي مقاطعة “بير أم كرين” في أقصى شمال شرقي موريتانيا.