انطلقت في العاصمة الموريتانية نواكشوط النسخة الأولى من مهرجان “كرامة السينمائي”، مساء أمس الثلاثاء، وهو مهرجان مختص في مجال حقوق الإنسان، تنظمه دار السينمائيين الموريتانيين بالتعاون مع مشروع دولة القانون.
وبحسب ما أعلن عنه منظمو المهرجان فإن الفعاليات التي ستقام خلاله تستهدف المهتمين والعاملين، سواء كانوا فاعلين أو فنانين أو صحفيين.
ويشارك في هذه النسخة الأولى من المهرجان مجموعة من المخرجين الأجانب والموريتانيين، من المنتظر أن يسلطوا الضوء خلال ثلاثة أيام على مواضيع “المرأة الريفية، الملكية العقارية، وأبجديات الفيديو والصورة”.
مدير المهرجان محمد عالي بلال، في كلمة الافتتاح، قال إن المهرجان يجسد ارادة السينمائيين الموريتانيين في تحقيق شعار (العمل على تقارب الشعوب والثقافات)، مثمنا مساهمة “مهرجان الكرامة الدولي” الذي احتضنته الأردن في تنظيم هذه النسخة في موريتانيا.
من جهتها قال لاله عيشة، رئيسة المهرجان، إن الهدف من المهرجان هو تناول مواضيع تتعلق بالحق في الحياة وفقا للإعلان العالمي لحقوق الانسان والدستور الموريتاني والاتفاقيات الدولية.
وتجري فعاليات المهرجان الأول من نوعه في موريتانيا، في مباني المتحف الوطني في قلب العاصمة نواكشوط، وشهد افتتاحه حضور جمعٍ من المثقفين والصحفيين وممثلي منظمات المجتمع المدني الناشطة في مجال حقوق الانسان.
وبحسب ما أعلن عنه منظمو المهرجان فإن الفعاليات التي ستقام خلاله تستهدف المهتمين والعاملين، سواء كانوا فاعلين أو فنانين أو صحفيين.
ويشارك في هذه النسخة الأولى من المهرجان مجموعة من المخرجين الأجانب والموريتانيين، من المنتظر أن يسلطوا الضوء خلال ثلاثة أيام على مواضيع “المرأة الريفية، الملكية العقارية، وأبجديات الفيديو والصورة”.
مدير المهرجان محمد عالي بلال، في كلمة الافتتاح، قال إن المهرجان يجسد ارادة السينمائيين الموريتانيين في تحقيق شعار (العمل على تقارب الشعوب والثقافات)، مثمنا مساهمة “مهرجان الكرامة الدولي” الذي احتضنته الأردن في تنظيم هذه النسخة في موريتانيا.
من جهتها قال لاله عيشة، رئيسة المهرجان، إن الهدف من المهرجان هو تناول مواضيع تتعلق بالحق في الحياة وفقا للإعلان العالمي لحقوق الانسان والدستور الموريتاني والاتفاقيات الدولية.
وتجري فعاليات المهرجان الأول من نوعه في موريتانيا، في مباني المتحف الوطني في قلب العاصمة نواكشوط، وشهد افتتاحه حضور جمعٍ من المثقفين والصحفيين وممثلي منظمات المجتمع المدني الناشطة في مجال حقوق الانسان.