نظمت كان بيا غي، عقيلة السياسي الموريتاني كان حاميدو بابا، ومديرة مجموعة “لاكاز”، حفل عشاء فاخر لتوديع أحمد ولد حمزة، رئيس المجموعة الحضرية لنواكشوط المنتهية ولايته.
وبحسب تقرير نشره موقع “كريدم” الناطق باللغة الفرنسية أمس (الجمعة) فإن شخصيات بارزة حضرت حفل التوديع، في مقدمتها سي آداما الوزير الأمين العام لرئاسة الجمهورية، وكان حاميدو بابا رئيس حزب الحركة من أجل إعادة التأسيس، وديكو سوداني المدير السابق للوكالة المويتانية للأنباء، وتيجان دياغانا القنصل الشرفي لجمهورية كوت ديفوار، وعدد من الديبلوماسيين ورؤساء منظمات المجتمع المدني، من أبرزهم بيرام ولد الداه ولد أعبيدي، رئيس مبادرة انبعاث الحركة الانعتاقية (ايرا) غير المرخصة، والحاصل مؤخراً على جائزة الأمم المتحدة لحقوق الإنسان.
وأجمع المتحدثون في الحفل الذي نظم في “لاكاز” على الدور البارز الذي قام به أحمد ولد حمزة خدمة لمدينة نواكشوط، وكونه “ظل دائما إلى جانب السكان”. ووصفوه بأنه “رمز لمويتانيا الموحدة والمتنوعة”.
وقالت كان بيا غي، مديرة مجموعة لاكاز في كلمة ألقتها إن الجميع يعترف أن ولد حمزة ظل طيلة سبع سنوات الماضية، يعمل لخدمة مصالح الوطن، وأضافت إن أبرز حدث ميز نهاية العام المنصرم، “مغادرة الصديق والزميل أحمد ولد حمزة بعد انتهاء ولايته”، وقالت “باسمكم جميعاً باسم سكان نواكشوط..أعلن فخرنا واعتزازنا بالفترة التي قضاها على رأس المجموعة الحضرية”، مؤكدة أن نواكشوط “لا توال بحاجة إلى ولد حمزة”.
خليفة بابكر صال، عمدة العاصمة السنغالية دكار، قال في مداخلة عبر الهاتف إن نهاية فترة أحمد ولد حمزة تعتبر خسارة كبيرة لنواكشوط، مضيفا أنه جعل الجميع يحترمون موريتانيا وينظرون إليها بتقدير.
وأثنى العديد من المتدخلين في القاعة على ولد حمزة، وقدمت الفنانتان حبيبة كولوباي والطاهرة بنت حمباره تحية خاصة له، نظرا لدعمه للثقافة والفن خلال مأموريته.
من جهته اكتفى ولد حمزة المحتفى به، بتوجيه عبارات الشكر والامتنان لمنظمي الحفل، قائلا إن الكلمات لا تسعه للثناء عليهم، والتعبير عن سعادته بهذه المبادرة.
وبحسب تقرير نشره موقع “كريدم” الناطق باللغة الفرنسية أمس (الجمعة) فإن شخصيات بارزة حضرت حفل التوديع، في مقدمتها سي آداما الوزير الأمين العام لرئاسة الجمهورية، وكان حاميدو بابا رئيس حزب الحركة من أجل إعادة التأسيس، وديكو سوداني المدير السابق للوكالة المويتانية للأنباء، وتيجان دياغانا القنصل الشرفي لجمهورية كوت ديفوار، وعدد من الديبلوماسيين ورؤساء منظمات المجتمع المدني، من أبرزهم بيرام ولد الداه ولد أعبيدي، رئيس مبادرة انبعاث الحركة الانعتاقية (ايرا) غير المرخصة، والحاصل مؤخراً على جائزة الأمم المتحدة لحقوق الإنسان.
وأجمع المتحدثون في الحفل الذي نظم في “لاكاز” على الدور البارز الذي قام به أحمد ولد حمزة خدمة لمدينة نواكشوط، وكونه “ظل دائما إلى جانب السكان”. ووصفوه بأنه “رمز لمويتانيا الموحدة والمتنوعة”.
وقالت كان بيا غي، مديرة مجموعة لاكاز في كلمة ألقتها إن الجميع يعترف أن ولد حمزة ظل طيلة سبع سنوات الماضية، يعمل لخدمة مصالح الوطن، وأضافت إن أبرز حدث ميز نهاية العام المنصرم، “مغادرة الصديق والزميل أحمد ولد حمزة بعد انتهاء ولايته”، وقالت “باسمكم جميعاً باسم سكان نواكشوط..أعلن فخرنا واعتزازنا بالفترة التي قضاها على رأس المجموعة الحضرية”، مؤكدة أن نواكشوط “لا توال بحاجة إلى ولد حمزة”.
خليفة بابكر صال، عمدة العاصمة السنغالية دكار، قال في مداخلة عبر الهاتف إن نهاية فترة أحمد ولد حمزة تعتبر خسارة كبيرة لنواكشوط، مضيفا أنه جعل الجميع يحترمون موريتانيا وينظرون إليها بتقدير.
وأثنى العديد من المتدخلين في القاعة على ولد حمزة، وقدمت الفنانتان حبيبة كولوباي والطاهرة بنت حمباره تحية خاصة له، نظرا لدعمه للثقافة والفن خلال مأموريته.
من جهته اكتفى ولد حمزة المحتفى به، بتوجيه عبارات الشكر والامتنان لمنظمي الحفل، قائلا إن الكلمات لا تسعه للثناء عليهم، والتعبير عن سعادته بهذه المبادرة.