أعلنت ثلاث حركات مسلحة ناشطة في شمال مالي، هي الحركة الوطنية لتحرير أزواد والحركة العربية الأزوادية والمجلس الأعلى لوحدة أزواد، عن اندماجها في أمانة عامة موحدة، تعمل على تحقيق عدد من النقاط الموحدة.
وبحسب ما جاء في بيان صادر عن الحركات الثلاث فإن الهدف من الاندماج هو “توحيد الرؤية السياسية وملف المطالب”، هذا بالإضافة إلى “تشكيل لجنة مفاوضات واحدة ولجنة فنية واحدة”، وذلك على ضوء المفاوضات المرتقبة مع الحكومة في باماكو.
وأشار البيان إلى أن الحركات اتفقت على الاندماج في حركة واحدة بعد شهرين من الآن، وذلك من أجل ما التشاور مع القواعد الشعبية.
يشار إلى أن الحركة الوطنية لتحرير أزواد هي أول الحركات الثلاث تأسيساً، وذلك نوفمبر 2010، لتتأسس بعد ذلك الحركة العربية الأزوادية مطلع 2012 عندما بدأت الحركات المسلحة تسيطر على كبريات مدن شمال مالي؛ فيما تأسس المجلس الأعلى لوحدة أزواد بعد العملية الفرنسية في شمال مالي.
وبحسب ما جاء في بيان صادر عن الحركات الثلاث فإن الهدف من الاندماج هو “توحيد الرؤية السياسية وملف المطالب”، هذا بالإضافة إلى “تشكيل لجنة مفاوضات واحدة ولجنة فنية واحدة”، وذلك على ضوء المفاوضات المرتقبة مع الحكومة في باماكو.
وأشار البيان إلى أن الحركات اتفقت على الاندماج في حركة واحدة بعد شهرين من الآن، وذلك من أجل ما التشاور مع القواعد الشعبية.
يشار إلى أن الحركة الوطنية لتحرير أزواد هي أول الحركات الثلاث تأسيساً، وذلك نوفمبر 2010، لتتأسس بعد ذلك الحركة العربية الأزوادية مطلع 2012 عندما بدأت الحركات المسلحة تسيطر على كبريات مدن شمال مالي؛ فيما تأسس المجلس الأعلى لوحدة أزواد بعد العملية الفرنسية في شمال مالي.