أشادت فرنسا، بالسير الحسن للانتخابات البلدية والنيابية بموريتانيا، مؤكدة أن انتخاب برلمان جديد يشكل “مرحلة في المسلسل الديمقراطي الجاري في البلاد”.
وقال فنسان فلورياني المتحدث باسم وزارة الخارجية الفرنسية في تصريح صحفي أمس (الثلاثاء)، إن باريس تشيد أيضا بالمشاركة القوية في هذه الانتخابات، كما أكدت ذلك بعثات المراقبة والمنظمات الإقليمية والدولية.
ونوه فلورياني ب”حسن سير” هذه الانتخابات و”المشاركة القوية” فيها، معتبرا أن “ولادة البرلمان الجديد المنتظرة منذ عام 2011 تشكل مرحلة في عملية إرساء الديمقراطية”.
من جهتها رحبت إسبانيا بإجراء الانتخابات التي “ستساهم في تعزيز النظام السياسي الديمقراطي”.
وأوضح بيان لوزارة الشؤون الخارجية والتعاون الإسبانية أمس (الثلاثاء) أن “حكومة إسبانيا تهنئ الشعب والسلطات الموريتانيين على تنظيم، وللمرة الأولى منذ سبع سنوات، انتخابات تشريعية وبلدية بطريقة سلمية ومشاركة مرتفعة”.
وأضاف المصدر ذاته أن “هذه الانتخابات ستساهم، دون شك، في تعزيز النظام السياسي الديمقراطي” في هذا البلد.
وأكد بيان الخارجية الإسبانية أن “حكومة مدريد تعتبر موريتانيا شريكا رئيسيا وتجدد التأكيد على الأهمية التي يكتسيها الاستقرار السياسي والاجتماعي في هذا البلد بالنسبة للمنطقة برمتها”.
وكانت السفارة الأميركية في نواكشوط قد قالت إن الانتخابات مثلت “مرحلة هامة على طريق التطور الديمقراطي”.
ووجهت السفارة في بيان أصدرته أول أمس (الاثنين) التهاني إلى الشعب الموريتاني بمناسبة تنظيم الانتخابات “في جو يطبعه الهدوء”. وقال البيان “ونحن نتطلع إلى الانتخابات الرئاسية في 2014″، دون المزيد من التوضيح.
وكان الاتحاد الأوربي قد امتنع عن إرسال مراقبين للانتخابات، في موقف فسر على أنه قد يكون عائداً لغياب “الإجماع” في ظل مقاطعة منسقية أحزاب المعارضة للانتخابات.
وفاز الحزب الحاكم في موريتانيا (الاتحاد من أجل الجمهورية) بأغلبية مريحة بالجمعية الوطنية (74 مقعدا من 147)، كما جاء الحزب في المرتبة الأولى في الانتخابات البلدية.
وقال فنسان فلورياني المتحدث باسم وزارة الخارجية الفرنسية في تصريح صحفي أمس (الثلاثاء)، إن باريس تشيد أيضا بالمشاركة القوية في هذه الانتخابات، كما أكدت ذلك بعثات المراقبة والمنظمات الإقليمية والدولية.
ونوه فلورياني ب”حسن سير” هذه الانتخابات و”المشاركة القوية” فيها، معتبرا أن “ولادة البرلمان الجديد المنتظرة منذ عام 2011 تشكل مرحلة في عملية إرساء الديمقراطية”.
من جهتها رحبت إسبانيا بإجراء الانتخابات التي “ستساهم في تعزيز النظام السياسي الديمقراطي”.
وأوضح بيان لوزارة الشؤون الخارجية والتعاون الإسبانية أمس (الثلاثاء) أن “حكومة إسبانيا تهنئ الشعب والسلطات الموريتانيين على تنظيم، وللمرة الأولى منذ سبع سنوات، انتخابات تشريعية وبلدية بطريقة سلمية ومشاركة مرتفعة”.
وأضاف المصدر ذاته أن “هذه الانتخابات ستساهم، دون شك، في تعزيز النظام السياسي الديمقراطي” في هذا البلد.
وأكد بيان الخارجية الإسبانية أن “حكومة مدريد تعتبر موريتانيا شريكا رئيسيا وتجدد التأكيد على الأهمية التي يكتسيها الاستقرار السياسي والاجتماعي في هذا البلد بالنسبة للمنطقة برمتها”.
وكانت السفارة الأميركية في نواكشوط قد قالت إن الانتخابات مثلت “مرحلة هامة على طريق التطور الديمقراطي”.
ووجهت السفارة في بيان أصدرته أول أمس (الاثنين) التهاني إلى الشعب الموريتاني بمناسبة تنظيم الانتخابات “في جو يطبعه الهدوء”. وقال البيان “ونحن نتطلع إلى الانتخابات الرئاسية في 2014″، دون المزيد من التوضيح.
وكان الاتحاد الأوربي قد امتنع عن إرسال مراقبين للانتخابات، في موقف فسر على أنه قد يكون عائداً لغياب “الإجماع” في ظل مقاطعة منسقية أحزاب المعارضة للانتخابات.
وفاز الحزب الحاكم في موريتانيا (الاتحاد من أجل الجمهورية) بأغلبية مريحة بالجمعية الوطنية (74 مقعدا من 147)، كما جاء الحزب في المرتبة الأولى في الانتخابات البلدية.