وصل صباح اليوم الأربعاء إلى يامسكرو، عاصمة ساحل العاج، الرئيس الموريتاني محمد ولد عبد العزيز، من أجل المشاركة في أشغال الدورة العادية 42 لقمة رؤساء دول وحكومات المجموعة الاقتصادية لدول غرب إفريقيا (إيكواس).
وتأتي مشاركة موريتانيا في هذه القمة نتيجة لانتمائها لدول الطوق المحاذية لشمال مالي، حيث تدور مواجهات بين الجيش الفرنسي والقوات الإفريقية والمالية من جهة، والمقاتلين الإسلاميين من جهة أخرى.
وستناقش القمة الوضع الأمني في مالي على ضوء المقترح الصادر عن اجتماع وزراء خارجية المجموعة المنعقد يوم الاثنين في يامسكرو، والذي اقترح زيادة قوات الدول الأعضاء حتى تصل إلى 8000 جندي ومضاعفة التمويل ليصل إلى 950 مليون اورو.
وكانت موريتانيا قد انسحبت من المجموعة الاقتصادية لدول غرب إفريقيا عام 2000، وتعتبر مشاركتها في هذه القمة بوفد يقوده رئيس الجمهورية، سابقة في العلاقات بين موريتانيا والمجموعة الاقتصادية.
وتأتي مشاركة موريتانيا في هذه القمة نتيجة لانتمائها لدول الطوق المحاذية لشمال مالي، حيث تدور مواجهات بين الجيش الفرنسي والقوات الإفريقية والمالية من جهة، والمقاتلين الإسلاميين من جهة أخرى.
وستناقش القمة الوضع الأمني في مالي على ضوء المقترح الصادر عن اجتماع وزراء خارجية المجموعة المنعقد يوم الاثنين في يامسكرو، والذي اقترح زيادة قوات الدول الأعضاء حتى تصل إلى 8000 جندي ومضاعفة التمويل ليصل إلى 950 مليون اورو.
وكانت موريتانيا قد انسحبت من المجموعة الاقتصادية لدول غرب إفريقيا عام 2000، وتعتبر مشاركتها في هذه القمة بوفد يقوده رئيس الجمهورية، سابقة في العلاقات بين موريتانيا والمجموعة الاقتصادية.