نفى المدير الجهوي لأمن منطقة نواكشوط، المفوض الرئيس فضيلي ولد الناجي، أن تكون مفوضيات الشرطة بنواكشوط قد تلقت أي شكوى بعد الأحداث التي تم الحديث عنها خلال مهرجان حزب تكتل القوى الديمقراطية مساء الاثنين الماضي.
وقال ولد الناجي في حلقة من برنامج (سهرة توك) عبر إذاعة صحراء ميديا، إنه “ليس في علمي إلى حد الآن أن امرأة أتت للمفوضية تشتكي من أنها تعرضت لاعتداء جسدي، ولم يأت أي أحد آخر ليرفع شكوى جراء تعرضه لاعتداء”.
وأضاف في نفس السياق أنه “علم أن هنالك من يسميهم البعض بـ”جينكات” عندما ينظم أي مهرجان يحاولون دخوله من جميع الأطراف، وأنهم حاولوا أن يسرقوا حقيبة امرأة، وتدخل عناصر الأمن واعتقل أحدهم وما زال حتى الآن معتقلاً لأننا نبحث عن رفاقه”.
وفي هذه الأثناء طالب المدير الجهوي لأمن منطقة نواكشوط “أي أحد تعرض لاعتداء في مهرجان أو أي مناسبة أخرى أن يذهب للمفوضية ويسجل شكواه”، مؤكداً أنهم “لم يتلقوا أي شكوى” في الآونة الأخيرة.
وفي سياق حديثه عن الانفلات الأمني في العاصمة نواكشوط قال المدير الجهوي لأمن منطقة نواكشوط إن “الحصيلة التي عندنا في مصالح الأمن كلها ليس فيها أي شيء يدعي لكل هذا”، مشيراً إلى أن “السنة الماضية بنواكشوط كانت من أحسن السنوات بشهادة الناس جميعا، وبالنظر إلى المعايير الموجودة في جميع المدن، وهي أفضل أمنياً من جميع العواصم المحيطة بها”.
وأضاف أنه “لا توجد في نواكشوط أي جريمة نائمة، بمعنى أنه لا يوجد مرتكب جريمة لم يتم اعتقاله وتقديمه للقضاء”، مؤكداً “وقوع ثلاثة جرائم منذ بداية السنة حتى الآن”.
وكان حزب اتحاد قوى التقدم قد أصدر منذ أيام بياناً يندد فيه بما قال إنه “انفلاتا أمنياً” في العاصمة، داعياً السكان إلى التنظيم من أجل الدفاع عن أنفسهم، بعد أن اتهم السلطات بالتخلي عن مسؤولياتها في حماية أرواح وممتلكات المواطنين.
وقال ولد الناجي في حلقة من برنامج (سهرة توك) عبر إذاعة صحراء ميديا، إنه “ليس في علمي إلى حد الآن أن امرأة أتت للمفوضية تشتكي من أنها تعرضت لاعتداء جسدي، ولم يأت أي أحد آخر ليرفع شكوى جراء تعرضه لاعتداء”.
وأضاف في نفس السياق أنه “علم أن هنالك من يسميهم البعض بـ”جينكات” عندما ينظم أي مهرجان يحاولون دخوله من جميع الأطراف، وأنهم حاولوا أن يسرقوا حقيبة امرأة، وتدخل عناصر الأمن واعتقل أحدهم وما زال حتى الآن معتقلاً لأننا نبحث عن رفاقه”.
وفي هذه الأثناء طالب المدير الجهوي لأمن منطقة نواكشوط “أي أحد تعرض لاعتداء في مهرجان أو أي مناسبة أخرى أن يذهب للمفوضية ويسجل شكواه”، مؤكداً أنهم “لم يتلقوا أي شكوى” في الآونة الأخيرة.
وفي سياق حديثه عن الانفلات الأمني في العاصمة نواكشوط قال المدير الجهوي لأمن منطقة نواكشوط إن “الحصيلة التي عندنا في مصالح الأمن كلها ليس فيها أي شيء يدعي لكل هذا”، مشيراً إلى أن “السنة الماضية بنواكشوط كانت من أحسن السنوات بشهادة الناس جميعا، وبالنظر إلى المعايير الموجودة في جميع المدن، وهي أفضل أمنياً من جميع العواصم المحيطة بها”.
وأضاف أنه “لا توجد في نواكشوط أي جريمة نائمة، بمعنى أنه لا يوجد مرتكب جريمة لم يتم اعتقاله وتقديمه للقضاء”، مؤكداً “وقوع ثلاثة جرائم منذ بداية السنة حتى الآن”.
وكان حزب اتحاد قوى التقدم قد أصدر منذ أيام بياناً يندد فيه بما قال إنه “انفلاتا أمنياً” في العاصمة، داعياً السكان إلى التنظيم من أجل الدفاع عن أنفسهم، بعد أن اتهم السلطات بالتخلي عن مسؤولياتها في حماية أرواح وممتلكات المواطنين.