اتهم المحامي الفرنسي المكلف من طرف الرئيس الموريتاني محمد ولد عبد العزيز برفع دعوى قضائية ضد النائب الفرنسي نويل مامير، من وصفها بـ”الأيادي الخفية” بأنها حركت مامير إلى اتهام ولد عبد العزيز برعاية تجارة المخدرات.
واعتبر إريك جامنتي في مقابلة أجراها صباح اليوم مع إذاعة فرنسا الدولية، أن الهدف من هذه “الاتهامات الكاذبة والخطيرة هو التأثير على شخصية ولد عبد العزيز وزعزعة الاستقرار والأمن في موريتانيا”.
وأضاف “لقد كنا في البداية نظن أن مامير يقصد شخصاً آخر غير الرئيس الموريتاني”، مشيراً إلى أنه بعد تأكيد اتهاماته للصحافة الموريتانية “بدأنا البحث لنكتشف أن وراءها أيادي خفية”، وفق تعبيره.
وكان الرئيس الموريتاني محمد ولد عبد العزيز قد كلف محامين في باريس برفع شكوى بالتجريح والقذف ضد النائب عن حزب الخضر نويل مامير الذي وجه إليه اتهامات برعاية تجارة المخدرات في منطقة غرب إفريقيا.
واعتبر إريك جامنتي في مقابلة أجراها صباح اليوم مع إذاعة فرنسا الدولية، أن الهدف من هذه “الاتهامات الكاذبة والخطيرة هو التأثير على شخصية ولد عبد العزيز وزعزعة الاستقرار والأمن في موريتانيا”.
وأضاف “لقد كنا في البداية نظن أن مامير يقصد شخصاً آخر غير الرئيس الموريتاني”، مشيراً إلى أنه بعد تأكيد اتهاماته للصحافة الموريتانية “بدأنا البحث لنكتشف أن وراءها أيادي خفية”، وفق تعبيره.
وكان الرئيس الموريتاني محمد ولد عبد العزيز قد كلف محامين في باريس برفع شكوى بالتجريح والقذف ضد النائب عن حزب الخضر نويل مامير الذي وجه إليه اتهامات برعاية تجارة المخدرات في منطقة غرب إفريقيا.