استقبل الرئيس الموريتاني محمد ولد عبد العزيز، صباح اليوم الاثنين في نواكشوط، وفدا من حزب الاستقلال المغربي برئاسة أمينه العام حميد شباطي، يؤدي زيارة لموريتانيا بعد دعوة من حزب الاتحاد من أجل الجمهورية الحاكم في موريتانيا.
وقال شباطي عقب المقابلة إنه تباحث مع ولد عبد العزيز حول عدة قضايا أساسية على رأسها توطيد العلاقات الموريتانية المغربية، مركزا على أن ما يجمع البلدين أكثر مما يفرقهما، “فالتاريخ والدين واللغة والجوار كلها قضايا تؤكد قوة العلاقات الأخوية المتينة بين البلدين”، وفق تعبيره.
وأضاف شباطي أن “هذا اللقاء ليس لقاء بين حزب الاستقلال وحزب الاتحاد من أجل الجمهورية بقدر ما هو لقاء بين الشعبين الشقيقين المغربي والموريتاني”، مؤكدا أن حزب الاستقلال وحزب الاتحاد من أجل الجمهورية مقبلان على تأسيس أحزاب الوسط والأحزاب الديمقراطية في المغرب العربي مشيرا إلى أن هذه الخطوة ستكون انطلاقة جديدة بين نواكشوط والرباط”.
تجدر الاشارة إلى أن وفدا من حزب الاتحاد من أجل الجمهورية قام بزيارة مماثلة للملكة المغربية الشهر الماضي صرح مسئولوه حينها أنها تهدف إلى إحداث نقلة نوعية في العلاقات الموريتانية المغربية.
وقال شباطي عقب المقابلة إنه تباحث مع ولد عبد العزيز حول عدة قضايا أساسية على رأسها توطيد العلاقات الموريتانية المغربية، مركزا على أن ما يجمع البلدين أكثر مما يفرقهما، “فالتاريخ والدين واللغة والجوار كلها قضايا تؤكد قوة العلاقات الأخوية المتينة بين البلدين”، وفق تعبيره.
وأضاف شباطي أن “هذا اللقاء ليس لقاء بين حزب الاستقلال وحزب الاتحاد من أجل الجمهورية بقدر ما هو لقاء بين الشعبين الشقيقين المغربي والموريتاني”، مؤكدا أن حزب الاستقلال وحزب الاتحاد من أجل الجمهورية مقبلان على تأسيس أحزاب الوسط والأحزاب الديمقراطية في المغرب العربي مشيرا إلى أن هذه الخطوة ستكون انطلاقة جديدة بين نواكشوط والرباط”.
تجدر الاشارة إلى أن وفدا من حزب الاتحاد من أجل الجمهورية قام بزيارة مماثلة للملكة المغربية الشهر الماضي صرح مسئولوه حينها أنها تهدف إلى إحداث نقلة نوعية في العلاقات الموريتانية المغربية.