وصل الرئيس المالي بالوكالة ديونكوندا تراوري، زوال اليوم الاثنين، إلى مطار ليوبولد سيدار سينغور بدكار قادما من نواكشوط، واستقبل من طرف نظيره السنغالي، ماكي صال؛ وذلك في مستهل زيارة تدوم يومين إلى السنغال.
ومن المنتظر أن تشكل الحرب في شمال مالي الموضوع الأبرز في المباحثات بين رئيسي الدولتين.
وكان من المقرر أن يعقد الرئيسان مؤتمراً صحفياً مشتركاً الساعة التاسعة صباحاً من يوم غد الثلاثاء، ولكن الوكالة السنغالية للأنباء نقلت عن مصادر مطلعة أن المؤتمر الصحفي تأجل حتى الساعة الرابعة من مساء غد.
وتشارك السنغال في الحرب الدائرة في مالي منذ 11 يناير الماضي، بفيلق يضم 500 عسكري تم وضعهم تحت تصرف المهمة الدولية لدعم مالي، قبل أن يقرر الرئيس السنغالي ماكي صال زيادة هذه القوات مؤخراً بأكثر من مائة جندي.
ويقاتل أولئك الجنود الجهاديين الذين يحتلون شمال مالي إلى جانب قوات المجموعة الاقتصادية لدول غرب إفريقيا، وتشاد وفرنسا.
ومن المنتظر أن تشكل الحرب في شمال مالي الموضوع الأبرز في المباحثات بين رئيسي الدولتين.
وكان من المقرر أن يعقد الرئيسان مؤتمراً صحفياً مشتركاً الساعة التاسعة صباحاً من يوم غد الثلاثاء، ولكن الوكالة السنغالية للأنباء نقلت عن مصادر مطلعة أن المؤتمر الصحفي تأجل حتى الساعة الرابعة من مساء غد.
وتشارك السنغال في الحرب الدائرة في مالي منذ 11 يناير الماضي، بفيلق يضم 500 عسكري تم وضعهم تحت تصرف المهمة الدولية لدعم مالي، قبل أن يقرر الرئيس السنغالي ماكي صال زيادة هذه القوات مؤخراً بأكثر من مائة جندي.
ويقاتل أولئك الجنود الجهاديين الذين يحتلون شمال مالي إلى جانب قوات المجموعة الاقتصادية لدول غرب إفريقيا، وتشاد وفرنسا.