انطلقت في العاصمة نواكشوط حملة تحسيسية لشرح مضامين وأهداف القوانين الوطنية المنظمة لعمل النساء العاملات في المنازل، وذلك في إطار فعاليات الأسبوع المخلد لليوم العالمي للمرأة.
الحملة التي تستمر على مدى أسبوع كامل، تنظمها لجنة التضامن مع ضحايا انتهاكات حقوق الإنسان بالتعاون مع مكتب المفوضية السامية لحقوق الإنسان.
وأشار المنظمون إلى أن الهدف من الحملة هو تحسيس العاملات في المنازل بأهمية “الترسانة القانونية” التي وضعتها الحكومة الموريتانية، من أجل حماية حقوق وكرامة هذه الفيئة من العاملات في المنازل.
وأشارت رئيسة لجنة التضامن مع ضحايا انتهاكات حقوق الانسان، لاله عيشه سي خلال افتتاح الحملة إلى أنه من المهم أن يطلع “العاملون والمشغلون” على أهمية القوانين الوطنية المنظمة للعقود، وذلك من خلال عقد عمل يحدد راتباً شهرياً لا يقل عن 30000 أوقية، إضافة إلى تحديد ساعات العمل.
وتتضمن الحملة التحسيسية عدة محاضرات ومداخلات لصالح العاملات في المنازل، إضافة إلى القيام بزيارات ميدانية لبعض المنازل وتحسيس أصحابها حول الطريقة المثلى للتعامل مع العاملات.
الحملة التي تستمر على مدى أسبوع كامل، تنظمها لجنة التضامن مع ضحايا انتهاكات حقوق الإنسان بالتعاون مع مكتب المفوضية السامية لحقوق الإنسان.
وأشار المنظمون إلى أن الهدف من الحملة هو تحسيس العاملات في المنازل بأهمية “الترسانة القانونية” التي وضعتها الحكومة الموريتانية، من أجل حماية حقوق وكرامة هذه الفيئة من العاملات في المنازل.
وأشارت رئيسة لجنة التضامن مع ضحايا انتهاكات حقوق الانسان، لاله عيشه سي خلال افتتاح الحملة إلى أنه من المهم أن يطلع “العاملون والمشغلون” على أهمية القوانين الوطنية المنظمة للعقود، وذلك من خلال عقد عمل يحدد راتباً شهرياً لا يقل عن 30000 أوقية، إضافة إلى تحديد ساعات العمل.
وتتضمن الحملة التحسيسية عدة محاضرات ومداخلات لصالح العاملات في المنازل، إضافة إلى القيام بزيارات ميدانية لبعض المنازل وتحسيس أصحابها حول الطريقة المثلى للتعامل مع العاملات.