قالت صحيفة (لي زيكو)٬ المالية، إن الفاعلين الماليين من مستوى عال من مؤسسات وهياكل سياسية ومجتمع مدني بدأت سلسلة اجتماعات منذ أمس الخميس بهدف تهيئة ظروف الثقة بين الأحزاب السياسية والمرشحين المشاركين في العملية الانتخابية من خلال التأمل والحوار.
ويدرس ممثلو النخبة المالية ملف الهوية وصياغة مقترحات لتحسين مناخ الانتخابات٬ معتبرة أن إجراء انتخابات حرة شفافية يطرح صعوبات تقنية هائلة٬ مشيرة إلى أن الجهات الفاعلة في اللعبة الانتخابية لا تعطي لنفسها الوقت للحديث بموضوعية على دور ومسؤوليات كل منها والعقبات التي قد تنشأ في مراحل مختلفة من العملية الانتخابية.
وفيما يتعلق بالوضع الأمني، في شمال البلاد٬ كتبت صحيفة (لو كومبا) أن نشر بعثة دولية لدعم مالي (ميسا) لا يزال يتلمس الطريق لأن يكون أكثر وضوحا وعمليا في مسرح العمليات العسكرية٬ مشيرة إلى أن عملية تسليم الخدمة بين القوات الفرنسية وميسا بدأ يرسم معالمه.
من جهة أخرى٬ كتبت صحيفة (لونوفيل أوريزون) أنه يتعين اليوم تبني نص قرار يجيز نشر قوات حفظ سلام في مالي من قبل مجلس الأمن٬ مضيفا أن إنشاء هذه القوة الأممية سيستغرق شهرين ابتداء من تاريخ اعتماد القرار٬ وهو الوقت الضروري لإنشاء سلسلة من قيادة القوات على الأرض٬ ولتحديد مهامها.
كوت ديفوار : بؤر توتر .. بعد الانتخابات
ففي كوت ديفوار٬ أولت الصحف اهتماما خاصا بنتائج الانتخابات المحلية ليوم الأحد الماضي٬ وأعمال العنف التي تلت الإعلان عنها.
وذكرت صحيفة (فراتينيتي ماتن)٬ نقلا عن نائبة الناطق الرسمي ووزير الاتصال أفوسياتا بامبا – لامين٬ أن الحكومة الإيفوارية تدين أعمال العنف التي وقعت بعد الانتخابات الإقليمية والبلدية٬ مضيفة أنه ابتداء من نشر النتائج٬ فإن المرشحين لديهم خمسة أيام للجوء إلى اللجنة الانتخابية المستقلة٬ مشيرة إلى أن توفر كافة الآليات لتسوية المنازعات الانتخابية.
وبالنسبة لصحيفة (لوجور بليس) فإن “بؤر التوتر لا تزال قائمة”٬ مشيرة إلى أن إدانة الحكومة “بشدة” لأعمال العنف التي أعقبت الانتخابات و”دعوتها إلى الهدوء”.
وبالعودة إلى النزاع الدائر بين تجمع الجمهوريين وحليفه الحزب الديمقراطي لكوت ديفوار في هذه الانتخابات المحلية٬ ذكرت صحيفة (باتريوت) أنه “منذ عام 2001٬ لم يفز أقدم حزب سياسي إيفواري في الانتخابات في كوت ديفوار”.
وأضافت الصحيفة أنه “بعد فشله في مقاطعة الانتخابات٬ فإن الجبهة الشعبية الإيفوارية تدعو إلى الثورة”٬ معلنة من جهة أخرى أن رئيس الجمعية الوطنية طلب أمس الأربعاء الجبهة العودة إلى طاولة المفاوضات.
بدورها٬ كتبت صحيفة (نوتر فوا) أنه بينما ما يزال رماد ومتاريس الشغب التي تلت انتخابات 21 أبريل الجاري٬ متناثرة في شوارع العديد من المدن في كوت ديفوار٬ صعدت الجبهة الشعبية الإيفوارية من لهجتها أمس الأربعاء بالدعوة إلى “اتحاد مقدس ضد الديكتاتورية”.
أما صحيفة (لانتير) فكتبت أن وزيرا يعترف بأن هناك ”استياء” بعد إعلان نتائج الانتخابات المحلية. وبدورها٬ عادت الصحف النيجيرية للحديث عن النزاع الحدودي بين النيجر وبوركينافاصو والاحتفال باليوم الوطني للكونكورد.
وفي هذا الصدد٬ وبعد أن ذكرت بالقرار الأخير الذي أصدرته محكمة العدل الدولية بشأن النزاع الحدودي بين البلدين٬ كتبت صحيفة (لونكيتور) أن التوضيحات التي قدمت حول هذا الموضوع من قبل السلطات النيجيرية هي “غامضة وغير دقيقة”.
وفي النيجر٬ اهتمت صحيفة (لو الساحل) بالاحتفال باليوم الوطني للكونكورد٬ الذي أقر في أعقاب التوقيع على اتفاق السلام في 24 أبريل عام 1995٬ من قبل حكومة النيجر وتنظيم المقاومة المسلحة (أورا) الذي أنهى التمرد الذي استمر لما يقرب من أربع سنوات في البلاد.
ويدرس ممثلو النخبة المالية ملف الهوية وصياغة مقترحات لتحسين مناخ الانتخابات٬ معتبرة أن إجراء انتخابات حرة شفافية يطرح صعوبات تقنية هائلة٬ مشيرة إلى أن الجهات الفاعلة في اللعبة الانتخابية لا تعطي لنفسها الوقت للحديث بموضوعية على دور ومسؤوليات كل منها والعقبات التي قد تنشأ في مراحل مختلفة من العملية الانتخابية.
وفيما يتعلق بالوضع الأمني، في شمال البلاد٬ كتبت صحيفة (لو كومبا) أن نشر بعثة دولية لدعم مالي (ميسا) لا يزال يتلمس الطريق لأن يكون أكثر وضوحا وعمليا في مسرح العمليات العسكرية٬ مشيرة إلى أن عملية تسليم الخدمة بين القوات الفرنسية وميسا بدأ يرسم معالمه.
من جهة أخرى٬ كتبت صحيفة (لونوفيل أوريزون) أنه يتعين اليوم تبني نص قرار يجيز نشر قوات حفظ سلام في مالي من قبل مجلس الأمن٬ مضيفا أن إنشاء هذه القوة الأممية سيستغرق شهرين ابتداء من تاريخ اعتماد القرار٬ وهو الوقت الضروري لإنشاء سلسلة من قيادة القوات على الأرض٬ ولتحديد مهامها.
كوت ديفوار : بؤر توتر .. بعد الانتخابات
ففي كوت ديفوار٬ أولت الصحف اهتماما خاصا بنتائج الانتخابات المحلية ليوم الأحد الماضي٬ وأعمال العنف التي تلت الإعلان عنها.
وذكرت صحيفة (فراتينيتي ماتن)٬ نقلا عن نائبة الناطق الرسمي ووزير الاتصال أفوسياتا بامبا – لامين٬ أن الحكومة الإيفوارية تدين أعمال العنف التي وقعت بعد الانتخابات الإقليمية والبلدية٬ مضيفة أنه ابتداء من نشر النتائج٬ فإن المرشحين لديهم خمسة أيام للجوء إلى اللجنة الانتخابية المستقلة٬ مشيرة إلى أن توفر كافة الآليات لتسوية المنازعات الانتخابية.
وبالنسبة لصحيفة (لوجور بليس) فإن “بؤر التوتر لا تزال قائمة”٬ مشيرة إلى أن إدانة الحكومة “بشدة” لأعمال العنف التي أعقبت الانتخابات و”دعوتها إلى الهدوء”.
وبالعودة إلى النزاع الدائر بين تجمع الجمهوريين وحليفه الحزب الديمقراطي لكوت ديفوار في هذه الانتخابات المحلية٬ ذكرت صحيفة (باتريوت) أنه “منذ عام 2001٬ لم يفز أقدم حزب سياسي إيفواري في الانتخابات في كوت ديفوار”.
وأضافت الصحيفة أنه “بعد فشله في مقاطعة الانتخابات٬ فإن الجبهة الشعبية الإيفوارية تدعو إلى الثورة”٬ معلنة من جهة أخرى أن رئيس الجمعية الوطنية طلب أمس الأربعاء الجبهة العودة إلى طاولة المفاوضات.
بدورها٬ كتبت صحيفة (نوتر فوا) أنه بينما ما يزال رماد ومتاريس الشغب التي تلت انتخابات 21 أبريل الجاري٬ متناثرة في شوارع العديد من المدن في كوت ديفوار٬ صعدت الجبهة الشعبية الإيفوارية من لهجتها أمس الأربعاء بالدعوة إلى “اتحاد مقدس ضد الديكتاتورية”.
أما صحيفة (لانتير) فكتبت أن وزيرا يعترف بأن هناك ”استياء” بعد إعلان نتائج الانتخابات المحلية. وبدورها٬ عادت الصحف النيجيرية للحديث عن النزاع الحدودي بين النيجر وبوركينافاصو والاحتفال باليوم الوطني للكونكورد.
وفي هذا الصدد٬ وبعد أن ذكرت بالقرار الأخير الذي أصدرته محكمة العدل الدولية بشأن النزاع الحدودي بين البلدين٬ كتبت صحيفة (لونكيتور) أن التوضيحات التي قدمت حول هذا الموضوع من قبل السلطات النيجيرية هي “غامضة وغير دقيقة”.
وفي النيجر٬ اهتمت صحيفة (لو الساحل) بالاحتفال باليوم الوطني للكونكورد٬ الذي أقر في أعقاب التوقيع على اتفاق السلام في 24 أبريل عام 1995٬ من قبل حكومة النيجر وتنظيم المقاومة المسلحة (أورا) الذي أنهى التمرد الذي استمر لما يقرب من أربع سنوات في البلاد.