وصلت فاليري تريرفايلر رفيقة الرئيس الفرنسي فرنسوا هولاند أمس الخميس الى غاو، إحدى أكبر مدن شمال مالي.
وانتشرت أعداد كبيرة من قوات الأمن في مطار غاو حيث المقر العام لعملية سرفال العسكرية الفرنسية في مالي.
وكان حاكم المدينة في استقبال فاليري تريرفايلر، التي رافقتها مينتو تراوري زوجة الرئيس الانتقالي المالي ديونكوندا تراوري.
وحضرت السيدتان في المطار حفل إطلاق برنامج مالي يدعم عودة النازحين من غاو خلال الحرب في شمال مالي الذي احتلته عدة أشهر خلال 2012 مجموعات إسلامية مسلحة موالية لتنظيم القاعدة في المغرب الإسلامي.
وقالت فاليرير تريرفايلر “بودي أن احيي سكان غاو الذين بدأوا يعودون إلى المدينة وان اشكر أيضا نساء عملية سرفال” وأضافت “أؤكد على الطابع الإنساني لهذه الزيارة” وان فرنسا توفر “500 ألف يورو لمزارعي” منطقة غاو.
وبعد احتفال المطار تقوم تريرفايلر وترواري بزيارة مدرسة ومستشفى في غاو. ونقلت وكالة فرانس برس عن مصدر مقرب من السيدة الفرنسية الأولى قوله أنها تولي اهتماما خلال زيارتها بدعم الأطفال والنساء وكذلك “النازحين” بسبب الحرب.
ولدى وصولها إلى باماكو مساء الأربعاء في زيارة تدوم يومين أعلنت فاليري تريرفايلر ان زيارتها “رمز جميل جدا” بينما كان هولاند وتراوري الاربعاء في بروكسل يحضران مؤتمر مانحين وعد بمنح مالي ثلاثة مليار يورو.
وأضافت “أنا سعيدة جدا لوجودي هنا” تلبية لدعوة قدمتها مينتو ترواري خلال زيارة الى باريس مؤخرا.
وتراجع المقاتلون المنتمون لحركات جهادية في المنطقة، بعد تدخل عسكري فرنسي بدأ في 11 يناير مع الجيش المالي وجيوش افريقية أخرى، لكن مجموعات تابعة لتلك الحركات، ما زالت تقوم بهجمات انتحارية وخصوصا في منطقة غاو.
وانتشرت أعداد كبيرة من قوات الأمن في مطار غاو حيث المقر العام لعملية سرفال العسكرية الفرنسية في مالي.
وكان حاكم المدينة في استقبال فاليري تريرفايلر، التي رافقتها مينتو تراوري زوجة الرئيس الانتقالي المالي ديونكوندا تراوري.
وحضرت السيدتان في المطار حفل إطلاق برنامج مالي يدعم عودة النازحين من غاو خلال الحرب في شمال مالي الذي احتلته عدة أشهر خلال 2012 مجموعات إسلامية مسلحة موالية لتنظيم القاعدة في المغرب الإسلامي.
وقالت فاليرير تريرفايلر “بودي أن احيي سكان غاو الذين بدأوا يعودون إلى المدينة وان اشكر أيضا نساء عملية سرفال” وأضافت “أؤكد على الطابع الإنساني لهذه الزيارة” وان فرنسا توفر “500 ألف يورو لمزارعي” منطقة غاو.
وبعد احتفال المطار تقوم تريرفايلر وترواري بزيارة مدرسة ومستشفى في غاو. ونقلت وكالة فرانس برس عن مصدر مقرب من السيدة الفرنسية الأولى قوله أنها تولي اهتماما خلال زيارتها بدعم الأطفال والنساء وكذلك “النازحين” بسبب الحرب.
ولدى وصولها إلى باماكو مساء الأربعاء في زيارة تدوم يومين أعلنت فاليري تريرفايلر ان زيارتها “رمز جميل جدا” بينما كان هولاند وتراوري الاربعاء في بروكسل يحضران مؤتمر مانحين وعد بمنح مالي ثلاثة مليار يورو.
وأضافت “أنا سعيدة جدا لوجودي هنا” تلبية لدعوة قدمتها مينتو ترواري خلال زيارة الى باريس مؤخرا.
وتراجع المقاتلون المنتمون لحركات جهادية في المنطقة، بعد تدخل عسكري فرنسي بدأ في 11 يناير مع الجيش المالي وجيوش افريقية أخرى، لكن مجموعات تابعة لتلك الحركات، ما زالت تقوم بهجمات انتحارية وخصوصا في منطقة غاو.