حمل عمال الجرنالية، الذين أضربوا اليوم الثلاثاء (28/05/2013)، ونفذوا أعمال عنف استهدفت مباني إدارية، مسؤولية ما جرى لوالي تيرس الزمور العقيد أحمدو بمب ولد باهية.
وقال محمدو ولد النهاه، زعيم إضراب عمال الجرنالية، إن الوالي تسبب في أحداث اليوم بعد أن وصف عمال الجرنالية بأوصاف “غير ملائمة”، وذلك ما اعتبر ولد النهاه أنه تسبب في حالة من الشعور بالظلم والتذمر أفضت إلى غضب العمال وخروجهم عن السيطرة.
وكان ولد النهاه يتحدث خلال اجتماع مع العمال المضربين، وذلك بعد أن سيطر الجيش على الوضع في المدينة.
وقد استعدي ولد النهاه بوصفه العقل المدبر للإضرابات الأخيرة، في وقت سابق من اليوم، من طرف الجيش والسلطات الإدارية من أجل التفاوض وإنهاء الأزمة القائمة بين العمال والشركة الوطنية للصناعة والمناجم (سنيم).
وقال محمدو ولد النهاه، زعيم إضراب عمال الجرنالية، إن الوالي تسبب في أحداث اليوم بعد أن وصف عمال الجرنالية بأوصاف “غير ملائمة”، وذلك ما اعتبر ولد النهاه أنه تسبب في حالة من الشعور بالظلم والتذمر أفضت إلى غضب العمال وخروجهم عن السيطرة.
وكان ولد النهاه يتحدث خلال اجتماع مع العمال المضربين، وذلك بعد أن سيطر الجيش على الوضع في المدينة.
وقد استعدي ولد النهاه بوصفه العقل المدبر للإضرابات الأخيرة، في وقت سابق من اليوم، من طرف الجيش والسلطات الإدارية من أجل التفاوض وإنهاء الأزمة القائمة بين العمال والشركة الوطنية للصناعة والمناجم (سنيم).