قال محمد ولد مولود، رئيس حزب اتحاد قوى التقدم المعارض، إن موريتانيا “تعيش فراغاً دستورياً لا يمكنها تحمله”، داعياً إلى إجراء “مشاورات موسعة بين مختلف الفرقاء السياسيين لبدء مرحلة انتقالية” بعد شغور منصب الرئيس محمد ولد عبد العزيز الموجود بفرنسا للعلاج.
واعتبر ولد مولود في حديث مساء اليوم السبت أمام حشد من أنصار حزبه بمقاطعة الرياض، شرقي العاصمة نواكشوط، أنه في موريتانيا “هنالك تحديات كبيرة لا تسمح بأن يبقى منصب الرئيس شاغراً”، مشيراً إلى أن هنالك من “يستغلون” هذا الوضع، على حد تعبيره.
وأضاف في نفس السياق أن “المستفيدين من النظام يستغلون الوضع القائم من أجل المحافظة على مصالحهم، ويروجون للشائعات وقد يضرون بوحدة البلاد”، مؤكداً وجود “جهات داخل النظام تستفيد من الفراغ وقد تشعل فتنة داخلية”.
وفي تعليق على ملابسات إصابة الرئيس الموريتاني محمد ولد عبد العزيز بطلق ناري يوم 13 أكتوبر الماضي، قال ولد مولود إن “الرواية الرسمية للحادثة متهافتة ولا يمكن تصديقها”، وفق قوله.
تجدر الإشارة إلى أن ولد مولود في الآونة الأخيرة التقى بعدد من سفراء الدول الغربية بنواكشوط، كان أبرزهم السفير الفرنسي والسفيرة الأميركية إضافة إلى ممثل الاتحاد الأوروبي في موريتانيا، وهي اللقاءات التي أعقبت إصابة الرئيس الموريتاني بطلق ناري يوم 13 أكتوبر الماضي.
واعتبر ولد مولود في حديث مساء اليوم السبت أمام حشد من أنصار حزبه بمقاطعة الرياض، شرقي العاصمة نواكشوط، أنه في موريتانيا “هنالك تحديات كبيرة لا تسمح بأن يبقى منصب الرئيس شاغراً”، مشيراً إلى أن هنالك من “يستغلون” هذا الوضع، على حد تعبيره.
وأضاف في نفس السياق أن “المستفيدين من النظام يستغلون الوضع القائم من أجل المحافظة على مصالحهم، ويروجون للشائعات وقد يضرون بوحدة البلاد”، مؤكداً وجود “جهات داخل النظام تستفيد من الفراغ وقد تشعل فتنة داخلية”.
وفي تعليق على ملابسات إصابة الرئيس الموريتاني محمد ولد عبد العزيز بطلق ناري يوم 13 أكتوبر الماضي، قال ولد مولود إن “الرواية الرسمية للحادثة متهافتة ولا يمكن تصديقها”، وفق قوله.
تجدر الإشارة إلى أن ولد مولود في الآونة الأخيرة التقى بعدد من سفراء الدول الغربية بنواكشوط، كان أبرزهم السفير الفرنسي والسفيرة الأميركية إضافة إلى ممثل الاتحاد الأوروبي في موريتانيا، وهي اللقاءات التي أعقبت إصابة الرئيس الموريتاني بطلق ناري يوم 13 أكتوبر الماضي.