وصل كريستوفر روس، المبعوث الشخصي للأمين العام للأمم المتحدة إلى الصحراء، زوال اليوم الاثنين إلى العاصمة نواكشوط، وذلك في إطار زيارة بدأها منذ أيام من المملكة المغربية وقادته إلى المخيمات الصحراوية والجزائر.
ومن المنتظر أن يلتقي روس بالوزير الأول الموريتاني مولاي ولد محمد لغظف، وذلك من أجل الاطلاع على الموقف الموريتاني من قضية الصحراء.
وكان الموفد الخاص للأمين العام للأمم المتحدة بان كي مون، قد أمضى أربعة أيام في الرباط، قبل أن يتوجه إلى مدينة لعيون، جنوبي المغرب، في زيارة هي الأولى له للمدينة منذ تعيينه سنة 2009.
وكان كريستوفر روس قد اعتبر أن جولته الحالية في المنطقة تهدف إلى “المساهمة في تقييم السنوات الخمس الأخيرة من المفاوضات المباشرة، والتماس الأفكار حول أفضل السبل لإحراز تقدم حقيقي في عملية التفاوض، والنظر في تأثير التطورات الأخيرة في شمال أفريقيا والساحل على قضية الصحراء”، على حد قوله.
وأضاف في تصريح صحفي خلال زيارته للرباط إنه “يريد شخصيا المساهمة في التوصل إلى حل ينهي معاناة الأسر المشتتة منذ 37 سنة، حل يجعل من الممكن إكمال بناء اتحاد المغرب العربي، ويعزز الأمن والاستقرار في شمال أفريقيا والساحل”.
ومن المنتظر أن يلتقي روس بالوزير الأول الموريتاني مولاي ولد محمد لغظف، وذلك من أجل الاطلاع على الموقف الموريتاني من قضية الصحراء.
وكان الموفد الخاص للأمين العام للأمم المتحدة بان كي مون، قد أمضى أربعة أيام في الرباط، قبل أن يتوجه إلى مدينة لعيون، جنوبي المغرب، في زيارة هي الأولى له للمدينة منذ تعيينه سنة 2009.
وكان كريستوفر روس قد اعتبر أن جولته الحالية في المنطقة تهدف إلى “المساهمة في تقييم السنوات الخمس الأخيرة من المفاوضات المباشرة، والتماس الأفكار حول أفضل السبل لإحراز تقدم حقيقي في عملية التفاوض، والنظر في تأثير التطورات الأخيرة في شمال أفريقيا والساحل على قضية الصحراء”، على حد قوله.
وأضاف في تصريح صحفي خلال زيارته للرباط إنه “يريد شخصيا المساهمة في التوصل إلى حل ينهي معاناة الأسر المشتتة منذ 37 سنة، حل يجعل من الممكن إكمال بناء اتحاد المغرب العربي، ويعزز الأمن والاستقرار في شمال أفريقيا والساحل”.