نظمت حركة شباب 25 فبراير؛ صباح اليوم الثلاثاء وقفة سلمية أمام جامعة نواكشوط؛ تعبيرا عن رفضها للازمة السياسية التي تعيشها موريتانيا.
وقال عبد الفتاح ولد حبيب؛ المتحدث باسم حركة 25 فبراير؛ في تصريح لصحراء ميديا، إن هذه الوقفة تأتي في إطار “تحرك سلمي”، على أن تتبعه “احتجاجات تصعيدية لاحقا بهدف إخراج البلاد من وضعها الحالي وإنهاء حكم الفرد الذي استمر أكثر من 30 عاما”؛ حسب تعبيره.
وأضاف ولد حبيب؛ أن الأزمة الحالية في البلد تتطلب “وضع صيغة توافقية بين كافة الطيف السياسي ومكونات الشعب الموريتاني”، خاصة ان موريتانيا تعيش “فراغا دستوريا متعددة الأوجه”، مشيرا إلى أنه وفي ظل هذه المعمعة ارتأت حركة شباب 25 فبراير “الدخول على الخط بأساليبها الخاصة”؛ على حد وصفه.
وشدد المتحدث باسم حركة 25 فبراير؛ على انه “لا مناص من وضع حد لتمركز السلطة في يد الأفراد”؛ وهذا هو لب المشكلة السياسية في موريتانيا، وذالك لن يتم الا بـ”إرساء ديمقراطية حقيقية مبنية بسواعد الموريتانيين وفي طليعتهم الشباب”؛ وفق قوله.
وقال عبد الفتاح ولد حبيب؛ المتحدث باسم حركة 25 فبراير؛ في تصريح لصحراء ميديا، إن هذه الوقفة تأتي في إطار “تحرك سلمي”، على أن تتبعه “احتجاجات تصعيدية لاحقا بهدف إخراج البلاد من وضعها الحالي وإنهاء حكم الفرد الذي استمر أكثر من 30 عاما”؛ حسب تعبيره.
وأضاف ولد حبيب؛ أن الأزمة الحالية في البلد تتطلب “وضع صيغة توافقية بين كافة الطيف السياسي ومكونات الشعب الموريتاني”، خاصة ان موريتانيا تعيش “فراغا دستوريا متعددة الأوجه”، مشيرا إلى أنه وفي ظل هذه المعمعة ارتأت حركة شباب 25 فبراير “الدخول على الخط بأساليبها الخاصة”؛ على حد وصفه.
وشدد المتحدث باسم حركة 25 فبراير؛ على انه “لا مناص من وضع حد لتمركز السلطة في يد الأفراد”؛ وهذا هو لب المشكلة السياسية في موريتانيا، وذالك لن يتم الا بـ”إرساء ديمقراطية حقيقية مبنية بسواعد الموريتانيين وفي طليعتهم الشباب”؛ وفق قوله.