أجرى الرئيس الموريتاني محمد ولد عبد العزيز الذي يقضي فترة نقاهة في فرنسا، اتصالا هاتفيا مقتضبا مع رئيس حزب الصواب الموريتاني عبد السلام ولد حرمة، أمس الاثنين بحسب ما أفاد به بيان لحزب الصواب تلقت صحراء ميديا نسخة منه.
وأضاف البيان أن الاتصال الهاتفي “تركز على صحة رئيس الجمهورية وظروف بقائه في العلاج خارج الوطن”، مشيرا إلى أن ولد عبد العزيز أخبر ولد حرمة أن فترة العلاج قد طالت عن ما كان يريده”.
وجاء في البيان أن الرئيس الموريتاني أرجع هذا التأخر “إلى صرامة التعليمات الطبية للفريق المشرف على علاجه، وحرصه على توفير كل الشروط المثالية المطلوبة لإنهاء فترة النقاهة في ظروف جيدة”، وفق تعبير ولد عبد العزيز.
وكان الرئيس الموريتاني قد أجرى سلسلة اتصالات هاتفية مع عدد من قادة الأحزاب السياسية، ويقضي الرئيس الموريتاني فترة نقاهة طيبة عقب خضوعه لعلاج تكميلي في باريس إثر تعرضه لطلق ناري بنواكشوط وخضوعه لجراحة في المستشفى العسكري.
وأضاف البيان أن الاتصال الهاتفي “تركز على صحة رئيس الجمهورية وظروف بقائه في العلاج خارج الوطن”، مشيرا إلى أن ولد عبد العزيز أخبر ولد حرمة أن فترة العلاج قد طالت عن ما كان يريده”.
وجاء في البيان أن الرئيس الموريتاني أرجع هذا التأخر “إلى صرامة التعليمات الطبية للفريق المشرف على علاجه، وحرصه على توفير كل الشروط المثالية المطلوبة لإنهاء فترة النقاهة في ظروف جيدة”، وفق تعبير ولد عبد العزيز.
وكان الرئيس الموريتاني قد أجرى سلسلة اتصالات هاتفية مع عدد من قادة الأحزاب السياسية، ويقضي الرئيس الموريتاني فترة نقاهة طيبة عقب خضوعه لعلاج تكميلي في باريس إثر تعرضه لطلق ناري بنواكشوط وخضوعه لجراحة في المستشفى العسكري.