تعتزم مجموعة من الشخصيات السياسية الموريتانية المستقلة والمحسوبة على التيار القومي، عقد اجتماع موسع مساء اليوم الأربعاء في منزل رجل الأعمال الموريتاني دفالي ولد الشين، بالعاصمة نواكشوط، وذلك من أجل التمهيد لتأسيس إطار موحد للتشاور.
وحسب ما أفاد به مصدر مطلع لصحراء ميديا فإن منظمي الاجتماع يضمون قيادات قومية وليبرالية واجتماعية، وتسعى هذه القيادات إلى بلورة رؤى وأفكار داخل ائتلاف الأغلبية الحاكمة في موريتانيا.
وحسب المصدر، الذي فضل حجب هويته، فإن هذه المجموعة تسعى إلى “المساهمة في مواصلة سنة التشاور وإبداء الآراء المتعلقة بتنمية واستقرار موريتانيا سياسيا واقتصاديا واجتماعيا في ظل التحديات التي تشهدها المنطقة”، في إشارة إلى إصابة الرئيس محمد ولد عبد العزيز بطلق ناري الشهر الماضي.
وتشهد الساحة السياسية الموريتانية حركا متواصلا منذ عدة أسابيع حيث دعت منسقية أحزاب المعارضة إلى تشاور موسع، والتقت بعدد من أطراف الأغلبية الحاكمة في إطار سعي الطرفين إلى الاتفاق على آليات إجراء تشاور وطني موسع.
وحسب ما أفاد به مصدر مطلع لصحراء ميديا فإن منظمي الاجتماع يضمون قيادات قومية وليبرالية واجتماعية، وتسعى هذه القيادات إلى بلورة رؤى وأفكار داخل ائتلاف الأغلبية الحاكمة في موريتانيا.
وحسب المصدر، الذي فضل حجب هويته، فإن هذه المجموعة تسعى إلى “المساهمة في مواصلة سنة التشاور وإبداء الآراء المتعلقة بتنمية واستقرار موريتانيا سياسيا واقتصاديا واجتماعيا في ظل التحديات التي تشهدها المنطقة”، في إشارة إلى إصابة الرئيس محمد ولد عبد العزيز بطلق ناري الشهر الماضي.
وتشهد الساحة السياسية الموريتانية حركا متواصلا منذ عدة أسابيع حيث دعت منسقية أحزاب المعارضة إلى تشاور موسع، والتقت بعدد من أطراف الأغلبية الحاكمة في إطار سعي الطرفين إلى الاتفاق على آليات إجراء تشاور وطني موسع.