قدم محمد الأمين ولد أحمد؛ استقالته من منصب الأمين العام المساعد للحركة الوطنية لتحرير أزواد، وعضوية المجلس الانتقالي الأزوادي.
واتهم ولد أحمد في رسالة استقالة وجهها لبلال آغ الشريف؛ الأمين العام للحركة، ورئيس المجلس الانتقالي لدولة أزواد، الحركة الوطنية لتحرير أزواد، بتقديم ما وصفها بتنازلات في حق الشعب الأزوادي لصالح نظام القمع العنصري في باماكو دون مقابل؛ بحسب تعبيره.
وأكد الأمين العام المساعد المستقيل تمسكه بحق تقرير المصير للشعب الأزوادي “كمبدأ غير قابل للتفاوض ولا تنازل عنه”.
وأوضح ولد أحمد للشعب الأزوادي الأبي وللرأي العام الإقليمي والدولي “رفضنا التام لما ورد في البيان المشترك للقاء الذي تم يوم الثلاثاء الأسود، (4 – ديسمبر-2012م) بـواغا دوغو”؛ على حد وصفه.
واتهم ولد أحمد في رسالة استقالة وجهها لبلال آغ الشريف؛ الأمين العام للحركة، ورئيس المجلس الانتقالي لدولة أزواد، الحركة الوطنية لتحرير أزواد، بتقديم ما وصفها بتنازلات في حق الشعب الأزوادي لصالح نظام القمع العنصري في باماكو دون مقابل؛ بحسب تعبيره.
وأكد الأمين العام المساعد المستقيل تمسكه بحق تقرير المصير للشعب الأزوادي “كمبدأ غير قابل للتفاوض ولا تنازل عنه”.
وأوضح ولد أحمد للشعب الأزوادي الأبي وللرأي العام الإقليمي والدولي “رفضنا التام لما ورد في البيان المشترك للقاء الذي تم يوم الثلاثاء الأسود، (4 – ديسمبر-2012م) بـواغا دوغو”؛ على حد وصفه.