تسلم الوفد الموريتاني المرافق لقافلة شنقيط الثالثة، الموجودة حالياً في غزة، درعاً مجسماً لقبة الصخرة والمسجد الأقصى والحرم الإبراهيمي، وذلك خلال زيارة أداها الوفد يوم أمس الأحد لمقر المجلس التشريعي الفلسطيني في غزة.
وعبر الدكتور أحمد بحر، النائب الأول لرئيس المجلس التشريعي الفلسطيني، عن تقدير البرلمان الفلسطيني لهذه الزيارة التضامنية التي تعتبر هي الثانية من نوعها في سياق تضامن الشعب الموريتاني مع الشعب الفلسطيني.
وأكد بحر على أن الشعب الفلسطيني كان وحدة واحدة في مواجهة العدوان الصهيوني الأخير على قطاع غزة، وأن التضامن العربي والإقليمي مع الشعب الفلسطيني كان له الدور الكبير في إفشال أهداف العدو الصهيوني بإسقاط المقاومة والحكومة الفلسطينية الشرعية.
بدوره عبر رئيس الوفد الموريتاني العلامة الشيخ محمد الحسن ولد الددو عن تأييد الموريتانيين وشوقهم الكبير لزيارة فلسطين، مؤكدا أن الوفد الزائر هو تعبير بسيط من الحب الكبير الذي يكنه الشعب الموريتاني لفلسطين، وهذه الزيارة هي لمساندة وتأييد المقاومة الفلسطينية في وجه المحتل الصهيوني.
وأثنى الشيخ الددو على المجلس التشريعي الفلسطيني وأعضائه قائلا: “هذا البرلمان مميز ويختلف عن كثير من برلمانات العالم، فهو نابع من الإرادة الحقيقية للشعب الفلسطيني، ويحوي تحت قبته العلماء والدعاة والأساتذة والأطباء والأكاديميين، نحن نشد على أياديكم وندعم صمودكم”، وفق تعبيره.
وكانت القافلة الموريتانية قد وصلت منذ أيام إلى قطاع غزة وهي تحمل بعض المساعدات الموجهة إلى الشعب الفلسطيني، كما ضمت وفداً مكوناً من شخصيات دينية ونقابية وسياسية.
وعبر الدكتور أحمد بحر، النائب الأول لرئيس المجلس التشريعي الفلسطيني، عن تقدير البرلمان الفلسطيني لهذه الزيارة التضامنية التي تعتبر هي الثانية من نوعها في سياق تضامن الشعب الموريتاني مع الشعب الفلسطيني.
وأكد بحر على أن الشعب الفلسطيني كان وحدة واحدة في مواجهة العدوان الصهيوني الأخير على قطاع غزة، وأن التضامن العربي والإقليمي مع الشعب الفلسطيني كان له الدور الكبير في إفشال أهداف العدو الصهيوني بإسقاط المقاومة والحكومة الفلسطينية الشرعية.
بدوره عبر رئيس الوفد الموريتاني العلامة الشيخ محمد الحسن ولد الددو عن تأييد الموريتانيين وشوقهم الكبير لزيارة فلسطين، مؤكدا أن الوفد الزائر هو تعبير بسيط من الحب الكبير الذي يكنه الشعب الموريتاني لفلسطين، وهذه الزيارة هي لمساندة وتأييد المقاومة الفلسطينية في وجه المحتل الصهيوني.
وأثنى الشيخ الددو على المجلس التشريعي الفلسطيني وأعضائه قائلا: “هذا البرلمان مميز ويختلف عن كثير من برلمانات العالم، فهو نابع من الإرادة الحقيقية للشعب الفلسطيني، ويحوي تحت قبته العلماء والدعاة والأساتذة والأطباء والأكاديميين، نحن نشد على أياديكم وندعم صمودكم”، وفق تعبيره.
وكانت القافلة الموريتانية قد وصلت منذ أيام إلى قطاع غزة وهي تحمل بعض المساعدات الموجهة إلى الشعب الفلسطيني، كما ضمت وفداً مكوناً من شخصيات دينية ونقابية وسياسية.