عاد الرئيس الموريتاني محمد ولد عبد العزيز، مساء اليوم الخميس، إلى العاصمة الموريتانية نواكشوط، وذلك بعد أسبوع من العلاج في باريس.
ولم تعلن الجهات الرسمية الموريتانية عن عودة الرئيس، على العكس من عودته السابقة التي أعلن عنها أيام قبل وصوله، كما حظي فيها باستقبال شعبي كبير وتعبئة واسعة.
وكانت إجراءات أمنية قوية قد فرضت على محيط المطار ساعات قبل وصول الرئيس، وانتشرت وحدات من الأمن والحرس الرئاسي عند بوابة المطار وعلى شارع جمال عبد الناصر والشوارع المؤدية للقصر الرئاسي وسط نواكشوط.
وكان الرئيس الموريتاني قد غادر إلى باريس منذ أسبوعين وذلك من أجل إجراء فحوصات تكميلية، لرحلة علاجية سابقة قضت أكثر من شهر، وذلك بعد إصابته بطلق ناري عن طريق الخطأ يوم 13 أكتوبر الماضي.
ولم تعلن الجهات الرسمية الموريتانية عن عودة الرئيس، على العكس من عودته السابقة التي أعلن عنها أيام قبل وصوله، كما حظي فيها باستقبال شعبي كبير وتعبئة واسعة.
وكانت إجراءات أمنية قوية قد فرضت على محيط المطار ساعات قبل وصول الرئيس، وانتشرت وحدات من الأمن والحرس الرئاسي عند بوابة المطار وعلى شارع جمال عبد الناصر والشوارع المؤدية للقصر الرئاسي وسط نواكشوط.
وكان الرئيس الموريتاني قد غادر إلى باريس منذ أسبوعين وذلك من أجل إجراء فحوصات تكميلية، لرحلة علاجية سابقة قضت أكثر من شهر، وذلك بعد إصابته بطلق ناري عن طريق الخطأ يوم 13 أكتوبر الماضي.