نظمت المبادرة الطلابية لمناهضة الاختراق الصهيوني ونصرة القضايا العادلة، في مباني المعهد العالي للدراسات والبحوث الإسلامية بالعاصمة نواكشوط، حفلا كرمت فيه الوفد الذي شارك في قافلة شنقيط الثالثة التي ذهبت إلى قطاع غزة.
وأكد إسلمو ولد حمود، رئيس المبادرة الطلابية، أن “الهدف من هذا التكريم هو تشجيع المساهمين في تنظيم القافلة ومن قام بجمع التبرعات لنصرة المقاومة في فلسطين وإشعارهم بأن الأمة معهم”، معتبراً أن “هذا الجهد بادرة خير تعطي قناعة بأن العمل الإسلامي ما زال موجوداً وان الأمة الإسلامية مثلثها مثل الجسد الواحد”.
وأضاف ولد حمود في حديثه خلال افتتاح الحفل الذي نظم مساء أمس الخميس “أن هذه النخبة من الشعب الموريتاني أبرزت وجه شنقيط الحقيقي، حيث كان لهذه القافلة الأثر المحمود إعلامياً، كما أثرت على المستوى الفلسطيني والإسلامي”.
وكان الوفد المرافق للقافلة الذي عاد الأربعاء الماضي إلى نواكشوط، يضم عددا من الشخصيات الدينية والنقابية والإعلامية والفنية والسياسية، وكان يترأسها العلامة الموريتاني الشيخ محمد الحسن ولد الددو.
وأكد إسلمو ولد حمود، رئيس المبادرة الطلابية، أن “الهدف من هذا التكريم هو تشجيع المساهمين في تنظيم القافلة ومن قام بجمع التبرعات لنصرة المقاومة في فلسطين وإشعارهم بأن الأمة معهم”، معتبراً أن “هذا الجهد بادرة خير تعطي قناعة بأن العمل الإسلامي ما زال موجوداً وان الأمة الإسلامية مثلثها مثل الجسد الواحد”.
وأضاف ولد حمود في حديثه خلال افتتاح الحفل الذي نظم مساء أمس الخميس “أن هذه النخبة من الشعب الموريتاني أبرزت وجه شنقيط الحقيقي، حيث كان لهذه القافلة الأثر المحمود إعلامياً، كما أثرت على المستوى الفلسطيني والإسلامي”.
وكان الوفد المرافق للقافلة الذي عاد الأربعاء الماضي إلى نواكشوط، يضم عددا من الشخصيات الدينية والنقابية والإعلامية والفنية والسياسية، وكان يترأسها العلامة الموريتاني الشيخ محمد الحسن ولد الددو.