قال بيجل ولد هميد، رئيس حزب الوئام الديمقراطي الاجتماعي، إن حزبه لن ينتظر حتى يتم تنظيم حوار بين الفرقاء السياسيين، مؤكداً جاهزية حزبه التامة لخوض الانتخابات البلدية والتشريعية المقبلة دون اللجوء إلى أي حوار جديد.
ولد هميد الذي كان يتحدث خلال مهرجان شعبي نظمه حزب الوئام مساء اليوم الجمعة بدار الشباب القديمة بمدينة نواذيبو، شمالي موريتانيا، أشار إلى أن حزبه ينتمي إلى المعارضة ولكن “المعارضة المسؤولة التي لا ترمي الحجارة”، وفق تعبيره.
وفي نفس السياق أشار إلى أن حزبه “وسطي يسعى لتحقيق العدالة بين مختلف أجناس الشعب الموريتاني”، مضيفاً أن “موريتانيا دولة هشة وضعيفة لا تحتمل الفرقة والتشرذم”.
وفي سياق آخر انتقد بيجل ولد هميد الأوضاع الاقتصادية في البلاد مشيراً إلى أن “أسعار المحروقات تواصل ارتفاعها المذهل والمواد الغذائية كذلك”، معتبراً أن السياسة التي تتبعها الدولة الموريتانية في قطاع الصيد “غير معقلنة ولا تعود بالنفع العام والمباشر على المواطن البسيط”، وفق تعبيره.
وخلال المهرجان الشعبي قال محمد يحظيه ولد المختار الحسن، نائب رئيس حزب الوئام، إن “أرباح شركات المعادن وصلت إلى 600 مليار أوقية”، مؤكداً أن هذه الأموال “لم تستخدم في تمويل المشاريع الأساسية بالنسبة للمواطنين من مزارعين ومنمين”.
واعتبر نائب رئيس حزب الوئام أن “أوضاع الفقراء متدهورة”، مضيفاً أن “من يسمي نفسه رئيس الفقراء يجب أن يركز على مشاريع الزراعة والتنمية الحيوانية بدلا من الحوانيت والمعادن”، على حد تعبيره.
ولد هميد الذي كان يتحدث خلال مهرجان شعبي نظمه حزب الوئام مساء اليوم الجمعة بدار الشباب القديمة بمدينة نواذيبو، شمالي موريتانيا، أشار إلى أن حزبه ينتمي إلى المعارضة ولكن “المعارضة المسؤولة التي لا ترمي الحجارة”، وفق تعبيره.
وفي نفس السياق أشار إلى أن حزبه “وسطي يسعى لتحقيق العدالة بين مختلف أجناس الشعب الموريتاني”، مضيفاً أن “موريتانيا دولة هشة وضعيفة لا تحتمل الفرقة والتشرذم”.
وفي سياق آخر انتقد بيجل ولد هميد الأوضاع الاقتصادية في البلاد مشيراً إلى أن “أسعار المحروقات تواصل ارتفاعها المذهل والمواد الغذائية كذلك”، معتبراً أن السياسة التي تتبعها الدولة الموريتانية في قطاع الصيد “غير معقلنة ولا تعود بالنفع العام والمباشر على المواطن البسيط”، وفق تعبيره.
وخلال المهرجان الشعبي قال محمد يحظيه ولد المختار الحسن، نائب رئيس حزب الوئام، إن “أرباح شركات المعادن وصلت إلى 600 مليار أوقية”، مؤكداً أن هذه الأموال “لم تستخدم في تمويل المشاريع الأساسية بالنسبة للمواطنين من مزارعين ومنمين”.
واعتبر نائب رئيس حزب الوئام أن “أوضاع الفقراء متدهورة”، مضيفاً أن “من يسمي نفسه رئيس الفقراء يجب أن يركز على مشاريع الزراعة والتنمية الحيوانية بدلا من الحوانيت والمعادن”، على حد تعبيره.