وصل لحبيب بن يحي، الأمين العام للاتحاد المغاربي، إلى العاصمة نواكشوط مساء اليوم الثلاثاء، وذلك من أجل المشاركة في فعاليات المؤتمر الخامس للتكامل الاقتصادي المغاربي الذي تحتضنه نواكشوط هذه الأيام.
وكانت نواكشوط قد استقبلت وفوداً من الدول المغاربية الأربعة (المغرب، تونس، الجزائر وليبيا)، حيث شاركت هذه الوفود صباح اليوم في جلسة تحضيرية للمؤتمر الذي سيفتتح رسمياً يوم غد الأربعاء بقصر المؤتمرات بنواكشوط.
وشاركت في هذه الجلسة التحضيرية وفود تمثل صندوق النقد الدولي والبنك الدولي والبنك الإسلامي للتنمية.
ومن المنتظر أن تشارك المديرة العامة لصندوق النقد الدولي كريستين لاغارد، التي تقوم هذه الأيام في جولة في عدد من الدول الإفريقية من بينها موريتانيا، في المؤتمر المغاربي الذي ينعقد تحت شعار “الاستثمارات البينية والاستثمارات الخارجية المباشرة وأثرها على التشغيل ببلدان المغرب العربي”.
وتجدر الإشارة إلى أن المؤتمرات السابقة التي تناولت قضية التكامل الاقتصادي بين دول المغرب، تم عقدها في الجزائر سنة 2005 حول “التسهيلات التجارية”، وفي المغرب سنة 2006 حول موضوع “إصلاح القطاع المالي والاندماج الاقتصادي”، وفي تونس سنة 2007 تحت عنوان “دور القطاع الخاص”، وأخيراً في ليبيا سنة 2008 وذلك تحت شعار “التقدم الحاصل والمشاريع المشتركة”.
وكانت نواكشوط قد استقبلت وفوداً من الدول المغاربية الأربعة (المغرب، تونس، الجزائر وليبيا)، حيث شاركت هذه الوفود صباح اليوم في جلسة تحضيرية للمؤتمر الذي سيفتتح رسمياً يوم غد الأربعاء بقصر المؤتمرات بنواكشوط.
وشاركت في هذه الجلسة التحضيرية وفود تمثل صندوق النقد الدولي والبنك الدولي والبنك الإسلامي للتنمية.
ومن المنتظر أن تشارك المديرة العامة لصندوق النقد الدولي كريستين لاغارد، التي تقوم هذه الأيام في جولة في عدد من الدول الإفريقية من بينها موريتانيا، في المؤتمر المغاربي الذي ينعقد تحت شعار “الاستثمارات البينية والاستثمارات الخارجية المباشرة وأثرها على التشغيل ببلدان المغرب العربي”.
وتجدر الإشارة إلى أن المؤتمرات السابقة التي تناولت قضية التكامل الاقتصادي بين دول المغرب، تم عقدها في الجزائر سنة 2005 حول “التسهيلات التجارية”، وفي المغرب سنة 2006 حول موضوع “إصلاح القطاع المالي والاندماج الاقتصادي”، وفي تونس سنة 2007 تحت عنوان “دور القطاع الخاص”، وأخيراً في ليبيا سنة 2008 وذلك تحت شعار “التقدم الحاصل والمشاريع المشتركة”.