بدأ الجنود الفرنسيون وعناصر الجيش المالي، اليوم الأربعاء، في عمليات تمشيط واسعة ونزع الألغام وإزالة الأسلحة من المدن التي سيطروا عليها بعد خروج المقاتلين الإسلاميين منها، على غرار بلدة كونا ومدينتي ديابالي ودوينتزا، وذلك حسب ما أوردته وكالة الصحافة الفرنسية.
وأضافت الوكالة أن الجنود الفرنسيين والماليين الموجودين في مدينة ديابالي، 400 كلم شمال باماكو، يبحثون في المدينة “عن مخابئ أسلحة للإسلاميين والذخيرة التي لم تنفجر بعد”، وذلك بعد أن سيطرت هذه القوات على المدينة إثر قصف الطيران للمقاتلين الإسلاميين الذين انسحبوا من المنطقة عموماً.
وفي سياق متصل أعلنت وزارة الدفاع الفرنسية اليوم الأربعاء أن عدد جنودها على الأراضي المالية وصل إلى 2300 جندي من أصل 2500 منتظرة، مشيرة إلى أنه سيزداد بشرعة لاسيما وأن باريس تستفيد منذ الاثنين من مساعدة الولايات المتحدة وكندا لنقل الرجال والتجهيزات الفرنسية من فرنسا إلى غرب إفريقيا.
وأضافت الوكالة أن الجنود الفرنسيين والماليين الموجودين في مدينة ديابالي، 400 كلم شمال باماكو، يبحثون في المدينة “عن مخابئ أسلحة للإسلاميين والذخيرة التي لم تنفجر بعد”، وذلك بعد أن سيطرت هذه القوات على المدينة إثر قصف الطيران للمقاتلين الإسلاميين الذين انسحبوا من المنطقة عموماً.
وفي سياق متصل أعلنت وزارة الدفاع الفرنسية اليوم الأربعاء أن عدد جنودها على الأراضي المالية وصل إلى 2300 جندي من أصل 2500 منتظرة، مشيرة إلى أنه سيزداد بشرعة لاسيما وأن باريس تستفيد منذ الاثنين من مساعدة الولايات المتحدة وكندا لنقل الرجال والتجهيزات الفرنسية من فرنسا إلى غرب إفريقيا.