ادان المجلس الانتقالي لدولة ازواد بشدة عملية قتل دعاة كانوا في طريقهم للمشاركة في مؤتمر بباماكو الاحد الماضي على ايدي افرد كتيبة من الجيش المالي مستنكرا “الفعل الشنيع للجيش المالي من خلال اعدم الابرياء بدم بارد”
واتهم المجلس الانتقال وهو سلطة تم الاعلان عنها لتسيير شؤون الاقليم الواقع في شمال مالي من جانب واحد الحكومة المالية بالمسؤولية عن العملية نتيجة فشلها سياسيا وامنيا بحسب تعبير البيان
أزواد
واكد المجلس تأييده لمطلب أهالي الضحايا في إجراء تحقيق عادل وشفاف تشترك فيه الأطراف المالية لمعرفة الجناة الحقيقيين وتسليمهم للعدالة”