انطلقت في نواكشوط أشغال ملتقى دولي حول النباتات في موريتانيا تحت شعار “القرنيات في خدمة التنمية المستدامة في موريتانيا”.
ويهدف الملتقى إلى تبادل الآراء حول تقدم البحث على مستوى النباتات في شبه المنطقة٬ خصوصا القرنيات التي تعتبر عاملا أساسيا في مجال التغذية كالفول السوداني والصمغ العربي والتمر الهندي٬ إلى جانب إبراز دور هذه النباتات في التنمية المستدامة كأساس للغذاء والتداوي والرعي والتصنيع .
ويشارك في الملتقى الذي بدأ أمس ثلاثون باحثا من المغرب والسنغال والنيجير والجزائر والتوغو وموريتانيا البلد المنظم.
وسيقدم المشاركون في الملتقى على مدى ثلاثة أيام عددا من العروض ستتناول بالبحث والتحليل فوائد النباتات الموريتانية والإفريقية ومزاياها الاقتصادية والاجتماعية ودورها في العلاج والغذاء.
ويهدف الملتقى إلى تبادل الآراء حول تقدم البحث على مستوى النباتات في شبه المنطقة٬ خصوصا القرنيات التي تعتبر عاملا أساسيا في مجال التغذية كالفول السوداني والصمغ العربي والتمر الهندي٬ إلى جانب إبراز دور هذه النباتات في التنمية المستدامة كأساس للغذاء والتداوي والرعي والتصنيع .
ويشارك في الملتقى الذي بدأ أمس ثلاثون باحثا من المغرب والسنغال والنيجير والجزائر والتوغو وموريتانيا البلد المنظم.
وسيقدم المشاركون في الملتقى على مدى ثلاثة أيام عددا من العروض ستتناول بالبحث والتحليل فوائد النباتات الموريتانية والإفريقية ومزاياها الاقتصادية والاجتماعية ودورها في العلاج والغذاء.